عمل در ترازوى حق

مصطفى جعفر طيّارى دهاقان

- پى‏نوشت‏ها -
- ۱ -


1- تفسير الميزان ، علاّ مه طباطبائى (ره )، ج 2،ص ‍ 167-188، ذيل تفسير آيه 217 بقره . الالهيات ، آيت اللّه جعفر سبحانى ، ج 4، ص 363 و منشور جاويد، ج 8، ص 248 - 276. التمهيد، آيت اللّه معرفت ، ج 3 ، ص 370 - 411.
2- مجموعه مصنفات شيخ مفيد، ج 7، المسائل السرويّه ، ص 98.
3- الذريعه ، ج 1 ، ص 280 281. اسامى مؤ لفان اين چهار رساله بدين شرح است : مولا ميرزا محمّد بن حسن شيروانى (م 1098 يا 1099 ق )، شاگرد محمّد تقى مجلسى . شيخ سليمان بن عبدالله ماحوزى بحرانى (م 1121ق ). ميرزا زين العابدين ، جعفر كبير، موسوى خوانسارى (م 1276ق )، پدر صاحب روضات الجنّات . سيّد محمّد، فرزند سيّد عبدالكريم طباطبايى بروجردى ، جدّ آيت الله بحر العلوم .
4- هر كجا بعد از ذكر نام مؤ لّفان گذشته ، داخل پرانتز از دو حرف ((م )) و ((ق )) استفاده شده ، حرف ((م )) نشانه متوفّى و حرف ((ق )) علامت سال قمرى است .
5- زمر / 65. لازم به يادآورى است كه ترجمه آيات قرآن بر طبق ترجمه آيت اللّه مكارم شيرازى است .
6- نهج البلاغه مترجم (زير نظر آيت اللّه مكارم شيرازى ) ج 2، ص 293، خطبه 192 .
7- ر. ك : ترجمه انجيل ، ص 419 - 420، فصل پنجم از نامه پولس به روميان . كلام مسيحى ، توماس ميشل ، ترجمه حسين توفيقى ، ص 81 - 88.
8- مقالات الاسلاميّين ، ص 144.
9- تاريخ بغداد، ج 13، ص 169. ميزان الاعتدال في نقدالرجال ، ج 4، ص 175. تهذيب التهذيب ، ج 10، ص 284.
10- مصنّفات شيخ مفيد، ج 4، اوائل المقالات ، ص 82.
11- لغتنامه دهخدا، ج 2، ص 165 - 166.
12- تاريخ علم كلام ، علاّ مه شبلى نعمانى ، ترجمه سيد محمد تقى فخر داعى گيلانى ، ص 161.
13- شرح المواقف ، ج 8، ص 309.
14- مرآة العقول ، ج 11، ص 383. عوالى اللئالى ، ج 2، ص 54. مستدرك الوسائل ، ج 8، ص 448.
15- در اين زمينه مى توان به كتابهاى زير مراجعه كرد:
((الملل و النحل ))، شهرستانى ، ((مقالات الاسلاميين ))، ((مذاهب الاسلاميين ))، ((الفرق بين الفرق ))، ((فرق الشيعه ))، ((تاريخ فرق الاسلاميه ))، ((تاريخ علم كلام ))، ((بحوث فى الملل و النحل ))، ((فلسفه علم كلام ))، ((تاريخ علم كلام و مذاهب اسلامى ))، ((در قلمرو وجدان ، سيرى در عقايد، اديان و اساطير)) و (( آشنايى با علوم اسلامى ، ج 2)).
16- 1 - زمر / 65 .
17- لسان العرب ، ج 7، ص 272. تاج العروس ، ج 5، ص ‍ 116.
18- اساس البلاغة ، ص 149 - 150.
19- ((حبط عمله حبطا بالتَّسكين و حبوطا: بطل ثوابه ))، (الصّحاح ، ج 3، ص 118). ((حبطح بطا و حبوطا: عمل عملا ثمَّ افسده ))، (لسان العرب ، ج 7، ص 272). ((حبط العمل حبطا من باب تعب و ح بوطا: فسد وهدر))، (المصباح المنير. القاموس المحيط، ج 2، ص 353). ((حبط ماء البئر: ذهب ذهابا لايعودكما كان ))، (لسان العرب ، ج 7، ص 272). ((الحاء والباء و الطّاء اصلٌ واحدٌ يدلُّ على بطلانٍ او المٍ))، (معجم مقاييس ‍ اللّغة ، ج 2، ص 129).
20- ((حبط الجرح حبطا بالتَّحريك اى عرب ونكس )) زخم عود كرد، چركين شد و فاسد گشت . (الصّحاح ، ج 4، ص 118). ((الحبط: الاْ نْتفاخ . احْبنْطاء الرَّجل : انْتفخ بطْنه ))، (لسان العرب ، ج 7، ص 271). ((حبط جلده : ورم ))، (همان مدرك ).
21- ((احبط اللّه عمل الكافر اى ابطله ))، (معجم مقاييس ‍ اللّغة ، ج 2، ص 129. نهايه ابن اثير، ج 1، ص 331. مجمع البحرين ، ج 4، ص 240). ((احبطت العمل والدَّم : اهدرته )) (المصباح المنير). ((اذا عمل الرَّجل عملا ثمَّ افسده قيل حبط عمله و احبطه صاحبه ))، (تاج العروس ، ج 5، ص 116). ((احبط ماء الرَّكيَّة : ذهب ذهابا لايعود كما كان ))، (اقرب الموارد، ج 1، ص 157).
22- ((من المجاز حبط عمله حبوطا و حبطا بالسُّكون و احبط اللّه عمله ))، (اساس البلاغة ، ص 149 - 150) .
23- مقصود از ادلّه نقلى ، آيات و روايات است .
24- شرح المقاصد، ج 5، ص 140-142.
25- مصنّفات ، ج 10، الحكايات ، ص 62.
26- اصول الدين ، ص 242.
27- شرح الاصول الخمسة ، ص 138. محصّل افكار المتقدمين ، ص 562.
28- الحدود والحقائق كه در كتاب ((الذكرى الالفيّة )) شيخ طوسى ، ج 2، ص 150 آمده است .
29- همان مدرك ، ص 19.
30- فصول العقايد، ص 23.
31- قواعدالعقايد، ص 94 از كشف الفوائد.
32- قواعدالمرام ، ص 164.
33- كشف المراد، المقصدالسادس فى المعاد، المساءلة السابعة فى الاحباط و التكفير، ص 493.
34- كشف الفوائد، ص 94.
35- شرح المقاصد، ج 5، ص 140 - 142.
36- ارشادالطالبين ، ص 202.
37- بحارالانوار، ج 68، ص 197.
38- ترجمه و شرح تجريد الاعتقاد، ص 579.
39- التمهيد، ج 3، ص 370.
40- الالهيات ، ج 4، ص 363. معادشناسى ، ص 219.
41- گاهى احباط بر معنايى كه اعم از احباط و تكفير باشد، اطلاق مى گردد، (توضيح المراد، ص 823) و به مقاتل ابن سليمان مرجئى نسبت داده شده كه گفته است : ((الايمان يحبط عقاب الفسق ))، مقالات الاسلاميين ، ص 144.
42- ر.ك : ((اوائل المقالات ، ص 82. تمهيد الاصول ص 263. بحارالانوار، ج 68، ص 200)).
43- از آنجا كه توقف ، يك نظر نيست ، بلكه موضعى است در مقابل آرايى كه در مورد موضوعى مطرح مى گردد؛ بنابراين ، نمى توان گفت كه ، در زمينه احباط، چهار نظر وجود دارد كه يكى از آنها توقف است و آنچه درمتن آمده از باب تسامح مى باشد.
44- شرح الاصول الخمسة ، ص 624.
45- بحارالانوار، ج 68، ص 197. اعتقادات الاسلام ، ص ‍ 22.
46- مصنّفات ، ج 4، اوائل المقالات ، ص 82.
47- بحوث فى الملل و النحل ، ج 6، ص 277.
48- الفصول المهمّة فى اصول الائمة : ،ص 95.
49- بحارالانوار، ج 68، ص 197.
50- بحار الانوار، ج 5 ، ص 333 - 334.
51- همان مدرك ، ج 68، ص 199.
52- اعتقادات الاسلام ، ص 22.
53- عدل الهى ، ص 325، چاپ دوّم ، چاپخانه آفتاب .
54- شرح الاصول الخمسة ، ص 624 با تلخيص و تصرّف .
55- القول السديد فى شرح التجريد، شيرازى ، ص 395.
56- اصول الدين ، ص 242.
57- مصنّفات ، ج 10، الحكايات ، ص 62. التفسير الكبير، ج 7، ص 52 .
58- شرح المقاصد، ج 5،ص 140.
59- التفسير الكبير،ج 7،ص 51.
60- شرح الاصول الخمسة ، ص 625.
61- همان مدرك ، ص 667.
62- شرح الاصول الخمسة ، ص 668.
63- ر.ك : شرح الاصول الخمسة ، ص 627. تمهيد الاصول ، ص 266، ترجمه آن ، ص 577. سرمايه ايمان ، ص ‍ 130.
64- التفسيرالكبير، ج 7، ص 50.
65- ر.ك : تمهيد الاصول ، ص 266.
66- ر.ك : الذخيرة ، ص 280،281و299.
67- سرمايه ايمان ، ص 126 (با تلخيص و تصرّف ).
68- التمهيد، ج 3 ، ص 373.
69- ر . ك : كشف المراد، ص 437. شرح كشف المراد، محمّدى خراسانى ، ص 547. كفاية الاصول ، ص 132.
70- ر. ك : تمهيد الاصول ، ص 263، توضيح : روشن است كه ثوابهمراه با تعظيم و احترام و عقابهمراه با اهانت و مذمّت است ؛ اما اگر تعظيم و توهين باهم قابل جمع نيست ولى اين جمع نشدنهميشگى نيست ؛ زيرا اگر وسيله تعظيم و توهين نمودن ، متعدد باشد، جمع آنها ممكن است . به عنوان مثال : زيد بخاطر رعايت نظم و انضباط در محل كارش ، از طرف رئيس به صورت شفاهى تشويق شود و به دليل تندخو بودن به صورت كتبى تنبيه شود. در اين مثال ، وسيله تشويق و تنبيه (تعظيم و توهين ) و مورد اين دو، متفاوت است .
71- اثبات وجود چنين اجماعى محلّ تاءمّل است و اضافه بر آن چنين اجماعى حجيّتى ندارد.
72- همان مدرك ، ص 266.
73- ر.ك : مصنّفات ، ج 4، اوائل المقالات ، ص 84. ج 7، المسائل السروية ، ص 98. تمهيد الاصول ، ص 263.
74- شرح الاصول الخمسة ، ص 625.
75- حجرات / 2.
76- شرح الاصول الخمسة ، ص 630.
77- همان مدرك .
78- الالهيات ،ج 4، ص 370. معادشناسى ،ص 227.
79- شرح الاصول الخمسة ، ص 630.
80- همان مدرك : ((وامّا ما ذكره من ... فجمعٌ بين اءمرين من غير علةٍ جامعة فلا يصحّ))، ص 631.
81- شرح الاصول الخمسة ، ص 138.
82- التفسير الكبير، ج 5، ص 70.
83- تفسيرالميزان ، ج 1، ص 273.
84- التفسير الكبير، ج 7، ص 50.
85- معتقدان به احباط به چند دليل ديگر نيز تمسك كرده اند، ولى به قوّت ادلّه گذشته نيست و نقد آنها نيز روشن است ؛ در اين زمينه مراجعه شود به المغنى فى ابواب التوحيد و العدل ، قاضى عبدالجبّار، ص 14 و ص 341. القول السديد ، ص 395. دائرة المعارف الاسلامية الشيعة ، ج 3،ص 66.
86- بقره / 217.
87- زمر / 65.
88- حجرات / 2.
89- بقره / 264.
90- التفسير الكبير، ج 7، ص 49 - 50.
91- ر.ك : التفسير الكبير، ج 6، ص 38. اصول الدين ، عبدالقاهر، ص 242. شرح المقاصد، ج 5، ص 141. شرح المواقف ، ج 8، ص 310.
92- ر.ك : بحوث فى الملل و النحل ، ج 6، ص 277، طبق ظاهر كلام ايشان : ((اتفقت الامامية و الاشاعرة على بطلان الاحباط)).
93- ر. ك : مصنفات ، ج 4، اوائل المقالات ، ص 82. بحارالانوار، ج 5 ، ص 332. التمهيد، ج 3، ص 392. الالهيات ، ج 4، ص 364.
94- ر. ك : مجمع البيان ، ج 2،ص 312. ابوالفتوح ، ج 2، ص 181. منهج الصادقين ، ج 1، ص 419 پاورقى علاّ مه شعرانى . المراغى ، ج 3، ص 24. اطيب البيان ، ج 2، ص 419. مخزن العرفان ، ج 2، ص 288. روان جاويد، ج 1، ص 273. روح البيان ، ج 8،ص 522.
95- التفسير الكبير، ج 6، ص 38. قابل توجه است كه امام فخر رازى در ذيل تفسير آيه 25 سوره بقره موافات را قبول نمى كند(التفسيرالكبير، ج 2، ص 127 - 128).
96- ر.ك : الذخيرة ، ص 521. تمهيد الاصول ، ص 283. حقايق الايمان ، ص 35.
97- - از كلام شيخ مفيد (در جلد 10، مصنفات ، الحكايات ص 62.) چنين مطلبى استفاده مى شود وهمچنين شرح الاصول الخمسة ، ص 630 - 631.
98- كشف المراد، ص 439.
99- التفسير الكبير، ج 7، ص 51.
100- ر.ك :القول السديد، ص 395.
101- در اربعين امام خمينى (ره ) آمده است : ((ملازمه نيست بين صحت عبادت و قبول آن ))؛ (اربعين امام ، ص ‍ 325و577) و شيخ بهايى (ره ) در اين زمينه مى نويسد:
از كلام سيد مرتضى علم الهدى استفاده مى شود كه قبول عبادت ، امرى است مغاير مجزى بودن آن ؛ زيرا كه عبادت مجزى ، آن است كه اداى آن متضمن برائت ذمّه مكلّف باشد؛ غ يعنى ، مكلّف چون آن را به جاآورد، ذمّه او برى شود و از عقابى كه از جانب شارع بر ترك آن مقررّ شده خلاصى يابد، و عبادت مقبول آن است كه بر فعل ، ثواب مترتب باشد و اداى آن ، چنانچه رفع عقاب مى نمايد موجب ثواب نيز باشد و ميان اين دو معنى تلازم نيست وهر دو چنانكه بعضى گمان برده اند به يك معنا نيست (همراه با تصرف درالفاظ اربعين شيخ بهائى ، ص 461 - 462) و نيز ر.ك : كلم الطيب ، ص 717 و 806.
102- التبيان ، ج 3، ص 492.
103- فصول العقائد، خواجه نصيرالدين ، ص 23.
104- آموزش فلسفه ، ج 2، ص 185.
105- كشف المراد، ص 280.
106- شرح و ترجمه تجريد الاعتقاد، علاّ مه شعرانى ، ص ‍ 361.
107- الهيات شفا، ج 2، ص 462، ط 1.
108- كشف المراد با تعليقه و تصحيح استاد حسن زاده ، ص 574.
109- اگر گويى چون اضافه را موجود دانيم البته بايد عروض را موجود بدانيم كه اضافه است و عروض عروض ‍ را(دوباره عروض ) و عروض عروض (سه باره و هكذا)گوييم ، تسامح غ در اين كلام بيش از اصل دعوى است ، زيرا كه وقتى ما حيوان را موجود دانستيم لازم نيست غول بى شاخ و عنقاى مغرب و سيمرغ زال راهم موجود بدانيم ، موهوم به جاى خود موهوم است و موجود موجود است . عروض عروض موهوم است و عنقاى مغربهم موهوم است .(ترجمه و شرح تجريد الاعتقاد، علاّ مه شعرانى ، ص 362)
110- ترجمه و شرح تجريد الاعتقاد، علامه شعرانى ، ص ‍ 361، 362 و 363. خواجه در تجريد الاعتقاد غير از اشكال تسلسل دو اشكال ديگر نيز مطرح مى كند؛ (كشف المراد،ص ‍ 282).
111- واعلم ان كثيراً من الاشياء ماهى موجودة لا بوجود مستقل كمفهوم العرض و مهيّة الجنس و الفصل فى البسيط فان امثالهذه الاشياء لا يوجد بوجودات مستقلّة و منهذا القبيل الاضافات والنسب فان وجود الاضافة ليس بخارج عن وجود الجوهر و الكم و الكيف و غيرها، بل وجودها وجود احدهذه الاشياء بحيث يعقل منهما معنى غير مهياتها معقولا ذلك المعنى بالقياس الى غيره .
... و معنى كون الشى ء موجودا ان حدّه و معناه يصدق على شى ءٍ موجود فى الخارج غ صدقا خارجيا .
... و بهذا يعلم فساد راءى من زعم من الناس ان الاضافه غير موجودة فى الاعيان بل من الاعتبارات الذهنية كالكلية والجزئية .
... ما قاله فى الهيات الشفاء وهو كلام واضح رفع الشبهة لوجهين ...
(الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة - صدرالمتاءلهين ، ج 4، ص 200 - 202).
112- التمهيد،ج 3،ص 375.
113- ر.ك : التفسير الكبير، ج 7، ص 50.
114- التفسير الكبير، ج 7، ص 50. شرح المقاصد، ج 5، ص 144 145. البته در عبارات فخر رازى چنين آمده است : (( ... و ان حصلت بينهما منافاة لم يكن اندفاع الطارى اولى من زوال النافى ، بل ربما كانهذا اولى لان الدفع اسهل من الرفع )) روشن است كه عبارت (لم يكن اندفاع الطارى ...) درست نيست و صحيح آن ،همان است كه در تقرير دليل آمد.
115- شرح المقاصد،ج 5، ص 145.
116- ر. ك : التفسير الكبير، ج 7،ص 50.
117- التفسير الكبير، ج 7، ص 50. شرح المقاصد،ج 5، ص 144.
118- شرح المقاصد، ج 5،ص 144.
119- تفسيرالقرآن الكريم ، صدرالمتاءلهين ، ج 2، ص 177.
120- ر.ك : شرح المقاصد، تفتازانى ، ج 5، ص 147.
121- انّا اذا قلنا ان الاقل يسقط بالاكثر فان الاكثر يؤ ثر فيه ، فلسنا نعنى به الا انه لا يحسن غ من اللّه فعله بالمكلفين بعد ما كان حسنا لا اءنهناك تاءثير مثل تاءثير العلة فى المعلول اوالسبب فى المسبب .(شرح الاصول الخمسه ، ص 628.همچنين در المغنى فى ابواب التوحيد و العدل ، ج 13، ص 525. و ج 14، ص 280).
122- استفاده از كلام امام الحرمين كه تفتازانى آن را نقل كرده است ، (شرح المقاصد، ج 5،ص 147- 148).
123- ر. ك : مصنّفات ، ج 10، الحكايات ص 62.
124- جناب استاد سبحانى اين دليل را به نحو ديگرى بيان كرده اند. ر.ك : منشور جاويد، ج 8، ص 251.
125- معاد شناسى ، آقاى تهرانى ، ج 8،ص 342.
126- ر.ك : الميزان ، ج 2، ص 171.
127- غافر/ 40 ،همچنين در انعام / 160، يونس / 27 و شورى / 40 به اين مضمون وجود دارد.
128- التمهيد، ج 3، ص 382.
129- اقتباس از التمهيد، ج 3، ص 381 - 382.
130- مصنّفات ، ج 7، المسائل السرويّة ، ص 98.
131- توضيح المراد، ص 823.
132- قواعد المرام ، ابن ميثم بحرانى ، ص 164.
133- ر.ك : التمهيد، ج 3، ص 382 - 384. منشورجاويد، ج 8، ص 252. الالهيات ،ج 4، ص 367. معادشناسى ، استادسبحانى ، ص 223.
134- زلزال / 7.
135- نساء / 40.
136- انعام / 160.
137- بقره / 143.
138- كهف / 30.
139- آل عمران / 195.
140- نحل / 30.
141- نمل / 89.
142- زمر / 10.
143- شورى / 23 .
144- آل عمران / 25.
145- بقره / 281.2 - بقره / 286.3 - ابراهيم / 51.
146- غافر / 17.5 - جاثيه / 22.6 - مدثر / 38.
147- انبياء / 94.8 - نجم / 39-40.
148- طه / 15.
149- احقاف / 16.
150- بقره / 264.
151- حجرات / 2.
152- ر. ك : التمهيد، ج 3، ص 385،391،392 و 393.
153- پسهر كسهموزن ذره اى كار خير انجام دهد آن را مى بيند.زلزال / 7.
154- القول السديد فى شرح التجريد، ص 396 .
155- كشف المراد، ص 438.
156- القول السديد، ص 396.
157- نگارنده در مورد قول به تفصيل و قول به توقف به دانشمندانى كه بصراحت يا اشاره يكى از اين دو قول را پذيرفته و بر آن استدلال كرده باشد، دست نيافته است .
158- ر.ك : الميزان ، ج 4، ص 89 و ج 6، ص 37. التفسير الكبير، ج 6 ، ص 38.
159- تهذيب الاصول ، ج 1، ص 248.
160- نهاية الاصول ، ص 171 - 172.
161- سرمايه ايمان ، ص 126.
162- شرح الاصول الخمسة ، ص 623. نهج المسترشدين ، ص 79.
163- مصنّفات ، ج 10، النكت فى مقدمات الاصول ، ص ‍ 51. كشف المراد، ص 433 - 434. اللوامع الالهية ، ص 386. كفاية الاصول ، ص 110 ، تذنيب اوّل از مقدمه واجب .
164- كشف المراد، ص 438، (همراه با ترجمه و تصرف در عبارت ).
165- الاقتصاد فى الاعتقاد، ص 160 و 185.
166- ((ثواب آخرت ، فضل است )) البراهين در كلام ، فخر رازى ، ج 2،ص 142.
167- ر. ك : الميزان ج 2، ص 171. تهذيب الاصول ، ج 1، ص 248. منشور جاويد، ج 8، ص 256، و معادشناسى ، ص ‍ 227.
168- ((هر كس كار نيكى بجا آورد، ده برابر آن پاداش دارد وهر كس كار بدى انجام دهد، جز بمانندآن ، كيفر نخواهدديد)). انعام / 160.
169- نهاية الاصول ، تقريرات درس آيت اللّه بروجردى ، ص ‍ 171 - 172.
170- يا اينكه چنين گفته شود: استحقاق ،هنگام صدور طاعت حاصل مى شود، اما حتمى شدن آنهنگام مرگ است ؛ (ر. ك : الميزان ، ج 2،ص 171 - 172) .
171- امام خمينى (ره ) سه صورت ذكر مى كنند: (مناهج الوصول الى علم الاصول ، ج 1،ص 277- 378. تهذيب الاصول ، ج 1، ص 247 - 248)، امّا علاّ مه طباطبايى (ره ) فقط دو صورت را مطرح مى نمايد؛ (الميزان ، ج 2، ص 171).
172- ترجمه الميزان ، ج 2 ، ص 240 - 241. الميزان ج 2، ص 171.
173- نهاية الاصول ، آيت اللّه بروجردى ، ص 171 - 172. مناهج الوصول الى علم الاصول ، امام خمينى ، ج 1، ص 278. تهذيب الاصول ، ج 1، ص 249. محاضرات فى اصول الفقه ، آيت اللّه خوئى ، ج 2 ، ص 395 - 396.
174- مناهج الوصول ، ج 1 ، ص 278.
175- تهذيب الاصول ، ج 1، ص 249.
176- كشف الاسرار، ص 166 - 173.
177- محاضرات فى اصول الفقه ، ج 2، ص 396.
178- ر.ك : بداية المعارف ، آيت اللّه خرازى ، ج 1، ص ‍ 103.
179- انعام / 12.
180- هود / 6.
181- ر.ك : الحكمة المتعالية فى الاسفار، ج 9، ص 303. مبداء و معاد، صدرالمتاءلهين ، ص 341 - 343 .بحار الانوار،ج 7،ص 228. منشور جاويد، ج 9، ص 406 - 425.
182- ر.ك : الالهيات ، ج 4، ص 371. معادشناسى ، ص ‍ 227.
183- ترجمه الميزان ، ج 2، ص 240 والميزان ، ج 2، ص 171، ذيل تفسير آيه 217 بقره .
184- منشور جاويد، ج 8، ص 257 - 258.
185- تهذيب الاصول ، ج 1، ص 248.
186- ر. ك : منشور جاويد، ج 9، ص 423 - 424.
187- آموزش عقايد، ج 3، ص 120.
188- منشور جاويد، ج 9، ص 424.
189- ده مقاله پيرامون مبداء و معاد، ص 320 - 321همراه با تلخيص و تصرف درعبارت .
190- از آنجا كه مباحث دسته دوّم مشتمل بر موضوع ((موافات )) است و لازم بود كه موافات به دنبال آن مباحث و در فصل مستقلّى ، مطرح گردد، از اين نظر بررسى دسته سوّم بر دسته دوّم مقدّم شد .
191- حجرات / 2.همچنين از دسته سوم ، آيه 264 بقره و 33 محمّد كه تفصيل آن در فصل ((احباط از ديدگاه قرآن )) مى آيد.
192- شرح الاصول الخمسة ، ص 137. شرح المقاصد، ج 5، ص 200. شرح المواقف ، ج 8، ص 334.
193- همان مدرك .
194- همان مدرك و مقالات الاسلاميين ، ص 258.
195- البراهين در علم كلام ، ج 2، ص 176، 178 و 179.
196- شرح الاصول الخمسة ، ص 649، 666 و 717.
197- مقالات الاسلاميين ، ص 144. شرح المقاصد، ج 5، ص 132.
198- شرح المقاصد، ج 5، ص 132.
199- همان ، ج 5، ص 134. القول السديد، ص 394.
200- شرح المقاصد، ج 5، ص 133.
201- شرح المواقف ، ج 8 ، ص 312.
202- نهج المسترشدين ، ص 79.
203- سرمايه ايمان ، ص 126.
204- التمهيد، ج 3، ص 372.
205- بقره /217.همچنين آيه 28 سوره محمد طبق يك احتمال كه منظور از ((الَّذين ارتدُّوا)) مرتدان بعد ازايمان آوردن باشد نه يهود و نصارى و ... ر.ك : الميزان ، ج 18، ص 241.
206- معجم مقاييس اللغة ، ج 6، ص 129.
207- مجمع البحرين ، ج 1،ص 446.
208- فروع كافى ، ج 4،ص 404.
209- مفردات راغب ، ص 565.
210- مصنّفات ، ج 4، ص 83.
211- مقالات الاسلاميين ، ص 95.
212- الملل و النحل ، ص 70.
213- الفصل فى الملل ، ج 5، ص 58.
214- الحدود و الحقائق ، ش 50 كه در ص 219 كتاب ((الذكرى الالفيه للشيخ الطوسى ))، ج 2 چاپ شده است .
215- كشف المراد، ص 438.
216- نهج المسترشدين ، ص 79.
217- بحارالانوار، ج 68، ص 198. اللوامع الالهية ، ص ‍ 287. التمهيد، ج 3، ص 278. منشور جاويد، ج 8، ص 248.
218- التفسير الكبير، ج 6، ص 38 و ج 2، ص 128.
219- ر.ك : الفصل فى الملل ، ج 4، ص 58 - 61. الذخيره ، ص 522. حقايق الايمان ، ص 35. تمهيد الاصول ، ص 284.
220- ر.ك : التمهيد، ج 3، ص 378 و تفسير نمونه ، ج 3، ص 316.
221- كشف المراد، ص 439 و اللوامع الالهية ، ص 387.
222- زمر / 65.
223- بقره / 217
224- توضيح المراد، ص 823 در توضيح اين صورت مى گويد:
باطل شدن عمل به وسيله كفر يعنى در واقع آن را باطل ساخته و اين كاشف از بطلان عمل در زمان ارتداد و ظهور كفر است و اين بر طبق شرطيّت موافات است كه قول حقّى است ، زيرا ((تحابط)) كه مستلزم بطلان قول به موافات است ، خودش باطل و مردود مى باشد.
225- مرحوم شعرانى در تبيين كلام علاّ مه مى فرمايد:
شارح علاّ مه فرمود معقول نيست عمل مكلّف در حال اسلام باطل باشد يا صحيح باشد و ثواب نداشته باشد يا صحيح باشد و ثوابهم داشته باشد و عمل ديگرى به قهقرا درگذشته تاءثير كند و عمل را باطل سازد و آن عين احباط است كه شيعه (آن را) باطل مى داند، (ترجمه و شرح تجريدالاعتقاد، ص 577 - 588).
226- القول السديد، ص 394 - 395.
227- ترجمه و شرح تجريد الاعتقاد، ص 577 - 578.
228- الذخيرة ، ص 522. تمهيد الاصول ، ص 284.
229- شرح المقاصد، ج 5، ص 128.
230- كلم الطيّب ، ص 716 - 717.
231- معاد شناسى ، ص 225. منشور جاويد، ج 8، ص ‍ 249 كه از التبيان ، ج 2، ص 208. مجمع البيان ، ج 1، ص 331 و ج 2، ص 163، 207 و 426 نيز نقل كرده اند.
232- مصنّفات ، ج 4، اوائل المقالات ، ص 82. الذخيرة ، ص 521 و تمهيدالاصول ، ص 283.
233- شهيدثانى مى نويسد: اكثر اصوليّون زوال ايمان را جائز و ممكن مى دانند و بلكه مى گويند واقعهم مى شود، (حقايق الايمان ، ص 35).
234- مصنّفات ، ج 4، اوائل المقالات ، ص 83.
235- ايشان شرطيت موافات را نيز صحيح نمى دانند.
236- الذخيره ، ص 521 - تمهيدالاصول ، ص 283
237- الفصل فى الملل ، ج 4، ص 58 - 61.
238- استفاده از توضيح المراد، ص 823.
239- حقايق الايمان ، ص 37 - 38.
240- معجم مقاييس اللّغة ، ج 1، ص 133.
241- الصحاح للجوهرى ، ج 5، ص 2071. لسان العرب ، ج 13، ص 21.
242- القاموس المحيط، ج 4، ص 197.
243- المصباح المنير، ص 32.
244- لسان العرب ، ج 13، ص 23.
245- فصول العقائد،ص 25ونيزر.ك :نهاية الاقدام فى علم الكلام ،ص 471. حقايق الايمان ،ص 4-15.
246- حقائق الايمان ، ص 5. حق اليقين ، شبّر، ص 224 .
247- ربط القلب على ما علم من اخبار المخبر فهو امر كسبى يثبت باختيار المصدق و لذا يثاب عليه بخلاف العلم والمعرفة فانّها ربّما تحصل بلاكسب كما فى الضروريات ، (حقايق الايمان ، ص 3).
اشاعره گفته اند:(تصديق ) بستن قلب است بر آنچه معلوم شود از خبر دادن مخبر و آن امر كسبى است كه ثابت مى شود به اختيار تصديق كننده و لهذا ثواب بر آن مترتب مى شود بخلاف علم و معرفت كه گاه هست كه بى اختيار و كسب حاصل مى شود مانند بديهيات . (حق اليقين ، علاّ مه مجلسى ، ص ‍ 555).
248- حقايق الايمان ، ص 4 - 15. حق اليقين ، علاّ مه مجلسى ، ص 555 - 568. حق اليقين ، شبّر، ص 224 - 231.
249- الميزان ، ج 18، ص 259 - 260.
250- همان مدرك ، ج 15، ص 6.
251- تفسير سوره حمد، ص 31،33و92.
252- بقره / 34.
253- عدل الهى ، ص 316 - 317. مجموعه آثار شهيد مطهرى ، ج 1، ص 291 - 292.
254- نمل / 14.
255- اسراء / 102.
256- آموزش عقايد، ج 3، ص 127. در پيام قرآن (ج 1، ص ‍ 74) نيز آمده است :
((بعضى بر اين باورند كه علم و ايمان يكى است ، يعنى اگر ما يقين داشته باشيم كه در اين جهان خداوند عالم و قادرى است اين علم و يقين ماهمان ايمان ما خواهد بود ولى محقّقان را عقيده بر اين است كه اين دو، ازهم جداست ، ايمان ممكن است ثمره علم باشد (البته نه ثمره الزامى وهميشگى ) ولى به هر حال عين علم نيست و ايمان تسليم قلبى و به رسميت شناختن و پذيرش و قبول است )).
257- استاد آيت اللّه سبحانى در اين زمينه مى نويسد:
((ايمان به معناى اعتقاد، يك امر تشكيك پذير است و يقين ، مراتب و درجات دارد، به شهادت آنكه يقين انسان به اينكه دو، نصف چهار است ، در شدّت و وضوح با يقينش به اينكه نور ماه از خورشيد گرفته مى شود، يكسان نيستهمانگونه كه يقين دوّم ، غ با يقين به اينكه هر ممكنى زوجى است كه از ماهيّت و وجود تركيب شده ، تفاوت دارد، و به همين ترتيب ، يقين ضعيف تر مى شود تا آنجا كه به ضعيف ترين مرتبه مى رسد، كه اگر از آن نيز بگذرد وصف يقين از بين رفته و تبديل به گمان و يا شك مى شود))، (الالهيات ، ج 4، ص 319. ترجمه آن ، معادشناسى ، ص 173).
258- حق اليقين ، ص 556.
259- ر.ك : الاصول من الكافى ، ج 2 (كتاب الايمان و الكفر، باب فى ان السكينة هى الايمان . ش 1 - 5 و باب فضل الايمان على الاسلام و اليقين على الايمان ، ش 1 - 6، ص 42 - 43، باب المعارين ، ش 5، ص 27، باب آخر منه و فيه ان الاسلام قبل الايمان ، ش 1 - 2) و حق اليقين ، علاّ مه مجلسى ، ص 570 - 572.
260- الفصل فى الملل ، ج 4، ص 58 - 61.
261- (... انَّ اللّه يضلُّ من يشاء ويهدى اليه من اناب # الَّذين امنوا و تطمئنَّ قلوبهم بذكر اللّه ...)، (رعد / 27 - 28).
(... ومن يوم ن باللّه يهد قلبه ...)، (تغابن / 11).
(والَّذين جاهدوا فينا لنهدينَّهم سبلنا ...)، (عنكبوت / 69).
262- (... واللّه لا يهدى القوم الظّالمين )،(بقره /258، آل عمران /86، توبه /19 و109 و صف /7).
(... واللّه لا يهدى القوم الفاسقين )، (مائده / 108، توبه / 80 و 24. صف / 5)
(... انَّ اللّه لا يهدى منهو كاذبٌ كفّارٌ)، (زمر / 3)
(... انَّ اللّه لا يهدى منهو مسرفٌ كذّابٌ)، (غافر / 28)
263- شيطان دشمن سرسخت انسان است و گفته (... ولاَ غويَنَّهم اَجمَعينَ)، (حجر / 39) و (ولاَ ضلَّنَّهم ...)، (نساء / 119).
264- منشور جاويد، ج 3، ص 148 - 164. الالهيّات ، ج 2،ص 387 - 395. تفسير نمونه ، ج 2، ص 259. التمهيد، ج 3، ص 199.
265- حق اليقين ، ص 572.
266- علم حضورى چهار قسم است : علم مجرد به خودش ، علم مجرد به معلوم ، علم مجرد به علّت خودش و علم يك معلول مجرد به معلول مجرد ديگر. علم معلول به علّت در صورتى حضورى است كه هر دو مجرد باشند.
(ر. ك : به نهاية الحكمة ، ص 230. آموزش فلسفه ، ج 2، ص 204. اسفار، ج 3، ص 38 به بعد).
درست است كه نفس انسان ذاتا مجرد است امّا فعلا تعلّق به بدن مادّى دارد؛ بنابراين علم حضورى آن به ذات اقدس الهى محل تاءمل است .
267- از جمله اينكه حكماى مشّاء، علم حضورى را فقط مختص به علم شى ء به خودش مى دانند؛ (نهاية الحكمة ، ص ‍ 230، مرحله 11، فصل 11).
جناب استاد مصباح در مورد شناخت حضورى نسبت به خدا مى نويسد:
((منظور از شناخت حضورى نسبت به خدا اين است كه انسان بدون وساطت مفاهيم ذهنى ، با نوعى شهود درونى وقلبى با خدا آشنا شود.
بديهى است كه اگر كسى شهود آگاهانه نسبت به خداى متعال داشته باشد - آن گونه كه عارفان بلند مرتبه ادّعا كرده اند - نيازى به استدلال و برهان عقلى نخواهد داشت ؛ امّاهمچنان كه قبلا اشاره شد چنين علم حضورى و شهودى براى افراد عادى ، پس ‍ از خودسازى و پيمودن مراحل سير و سلوك عرفانى ، امكان پذير است و امّا مراتب ضعيف آنهر چند در افراد عادى هم وجود داشته باشد چون تواءم با آگاهى نيست براى به دست آوردن جهان بينى آگاهانه ، كفايت نمى كند و منظور از شناخت حصولى اين است كه انسان بوسيله مفاهيم كلّى ... شناختى ذهنى و به يك معنى غايبانه نسبت به خداى متعال پيدا كند وهمين اندازه معتقد شود كه چنين موجودى وجود دارد... سپس ‍ شناختهاى حصولى ديگر را به آنها ضميمه كند تا به يك سيستم اعتقادىهماهنگ (جهان بينى ) دست يابد...))؛ (آموزش ‍ عقائد، ج 1، ص 60 - 61).
268- علاّ مه طباطبائى آن را از اسفار نقل مى كند(نهاية الحكمة ، المرحلة الحادية عشر - الفصل الخامس ‍ عشر): علم مانند وجود، بر مصاديقش به نحو تشكيك قابل انطباق است .
269- از حضرت امام رضاعليه السّلام نقل شده است :((الايمان فوق الاسلام بدرجةٍ والتَّقوى فوق الايمان بدرجةٍ و اليقين فوق التَّقوى بدرجةٍ ...؛ ايمان يك درجه بالاتر از اسلام است و تقوى يك درجه بالاتر ازايمان و يقين يك درجه بالاتر از تقوى است )) و همچنين رواياتى ديگر(ر.ك : اصول كافى (مترجم )، ج 3، ص 88، كتاب الايمان والكفر).
270- (اتَّخذوا ايمانهم جنّةً فصدّوا عن سبيل اللّه انَّهم ساء ما كانوا يعملون # ذلك بانَّهم آمنوا ثُّم كفروا فطبع على قلوبهم فهم لا يفقهون ). منافقون / 2 - 3.
ظاهر آيه نشان مى دهد كه آنها در آغاز حقيقتا مؤ من شدند بعد راه كفر را پيش گرفتند؛ امّا كفرى تواءم با نفاق و پنهان كارى ... البته هيچ دليلى نداريم كه همه منافقان از آغاز كار بى ايمان باشند. (پيام قرآن ، ج 1، ص 380 - 381).
271- شرح المقاصد،ج 5،ص 168.
272- الميزان ، ج 2، ص 172.
273- كشف المراد، ص 443 - 444. معاد شناسى ، ص ‍ 204. الالهيات ، ج 4، ص 349. شرح الاصول الخمسه ، ص ‍ 688.
274- مجمع البيان ، ج 1، ص 104. در سنن ابى داوود (ج 4، ص 236، ش 4739) و غير از آن چنين آمده است : قال (صل الله عليه و آل وسلم ) :((شفاعتى لاهل الكبائر من امتّى )).
275- (... حَبِطَتْ اَعْم الُهُمْ ...)؛ بقره /217 ، آل عمران /22، مائده / 53، اعراف / 147، توبه / 17 و 69، كهف / 105. (... فَاَحْبَطَ اَعْم الَهُمْ)؛ محمد/9و28 و (... فَاَحْبَطَ اللّهُ اَعْم الَهُمْ...)؛ احزاب / 19 و (سَيُحْبِطُ اَعْم الَهُمْ)؛ محمد / 32 و (... اَنْ تَحْبَطَ اَعْم الُكُمْ...)؛ حجرات / 2.
276- (... فقد حبط عمله ...)؛ مائده / 5 . و (ليحبطنَّ عملك )؛ زمر / 65.
277- (...لحبط عنهم ما كانوا يعملون )؛ انعام / 188.
278- (...حبط ما صنعوا فيها...)؛هود / 16.
279- بقره / 264، ابراهيم / 18، فرقان / 23 و محمد / 33.
280- جامع البيان ، ج 2، ص 355 و ج 26، ص 60.
281- تفسير نمونه ، ج 2، ص 69 - 70، 243 - 354 و ج 4، ص 284،413 و ...
282- ترجمه و شرح تجريد، ص 579. پاورقى تفسير ابوالفتوح رازى ، ج 5، ص 288. تفسير منهج الصادقين ، ج 1، ص 495.
283- پاورقى تفسير ابوالفتوح رازى ، ج 5، ص 288.
284- تفسير التبيان ، ج 2، ص 208. مجمع البيان ، ج 2، ص ‍ 312.
285- تفسير ابوالفتوح رازى ، ج 2، ص 181.
286- تفسير منهج الصادقين ، ج 1، ص 495.همچنين در تفسير روح البيان (ج 8، ص 522)، المراغى (ج 3، ص 34)، اطيب البيان (ج 2، ص 419)، مخزن العرفان در تفسير قرآن (ج 2، ص 288) و روان جاويد( ج 1، ص 273) مانند آن آمده است .
287- التفسير الكبير، ج 6، ص 38 .
288- الجامع لاحكام القرآن ، ج 3، ص 202.
289- روح المعانى ، ج 3، ص 34.
290- فى ظلال القرآن ، ج 1، ص 331، 561 و ج 2، ص ‍ 638،661 و ...
291- كشف المراد، با تصحيح و حاشيه استاد حسن زاده ، ص 627.
292- نحل / 97.
293- الف - (او من كان ميتا فاءحييناه و جعلنا له نورا يمشى به فى النَّاس كمن مثله فى الظُّلمات ليس بخارج منها ...)؛ انعام / 122.
ب - (...فمن اتَّبعهداى فلا يضِّل ولا يشقى # ومن اعرض ‍ عن ذكرى فانَّ له معيشةً ضنكاون حشره يوم القيامة اعمى )؛ طه / 123 و 124.
ج - (ذلك باءنَّ اللّه مولى الَّذين اءمنوا و انَّ الكافرين لا مولى لهم )؛ محمد/ 11 .
294- (يا ايُّها الَّذين آمنوا ان تنصروا اللّه ينصركم و يثبِّت اقدامكم # والَّذين كفروا فتعسا لهم و اضلَّ اع مالهم# ذلك بانَّهم كرهوا ما انزل اللّه فاحبط اعمالهم )؛ محمد / 7 - 9 و آل عمران / 22.
295- - ((و گروهى ديگر به گناهان خود اعتراف كردند و كار خوب و بد را به هم آميختند؛ اميد مى رود كه خداوند توبه آنها را بپذيرد؛ بيقين ، خداوند آمرزنده و مهربان است ))؛ توبه / 102.
296- الميزان ، ج 2، ص 167 - 172.
297- طه / 5، ((همان بخشنده اى كه بر عرش مسلّط است )).
298- بديهى است كه توجه نمودن به نكات مزبور از شرايط لازم فهم و تفسير آيات مربوط به حبط اعمال است نه اينكه فقط، شرايط به آنها منحصر باشد و كفايت كند و شرط ديگرى لازم نباشد.
299- تفسير القرآن و العقل ، ج 1، ص 202.
300- تفسير مجمع البيان ، ج 2، ص 424. روح المعانى ، ج 3، ص 109. منهج الصادقين ، ج 2، ص 197. المراغى ، ج 3، ص 125. روان جاويد، ج 1، ص 293 .