مقايسه دوره جاهليت و اسلام

عبدالحسين بينش

- پى‏نوشت‏ها -


1- قاموس قرآن كريم ، سيد على اكبر قرشى ، ج 2، ص 80 ـ81.
2- مائده ، آيه .5 .
3- فتح ، آيه 26.
4- احزاب ، آيه 33.
5- المفصل فى تاريخ ‌العرب ، جوادعلى ، ج 1، ص 37.
6- تاريخ ‌الجاهليه ، عمرفروخ ، ص 52.
7- مائده ، آيه 50 ـ احزاب ، آيه 33 و فتح ، آيه 26.
8- المفصل فى تاريخ العرب ، ص 41.
9- تاريخ ‌الجاهلية ، ص 39.
10- آل عمران ، آيه 103.
11- ر. ك ، المـيـزان ، ج 3، ذيـل آيـه 103از سـوره آل عمران .
12- التـاريـخ الاسـلامـى ، ابـراهـيـم شـريـفـى ، ص 15ـ16، چـاپ انـتـشـارات مـوسـسـه نوفل بيروت .
13- همان مدرك .
14- بـدعـت آنان تلبيه اى بود كه در مراسم حج مى گفتند: ((لَبَّيْكَالّلهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لاشـَريكَ لَكَ اِلّا شَرِيكاً تَمْلِكُهُ وَ ما مَلَكَ ))در حالى كه تلبيه اسلامى چنين است .((لَبَّيْكَالّلهُمَ لَبَّيـْكَ، لَبَّيـْكَ لاشـَريـكَ لَكَ لَبَّيـْكَ، اِنَّ الْحـَمـْدَ وَالنِّعـْمـَةَ لَكَ وَالْمـُلْكَ، لا شـَرِيـكَ لَكَ))(ر.ك ، التاريخ الاسلامى ، ص 16.)
15- التاريخ الاسلامى ، ابراهيم شريفى ، ص 16.
16- مـنـطـقه حرم شامل مكه ، منى ، مشعرالحرام و بخشى از سرزمينهاى ديگر است كه از چهار جـهـت مـحـدود بـه حـدود خاصى است .براى آگاهى بيشتر رجوع كنيد به مرآة الحرمين ، ج 8، ص 225.
17- آل عمران ، آيه 97.
18- التاريخ ‌الاسلامى ، ابراهيم شريفى ، ص 16.
19- توبه ، آيه 36.
20- التاريخ الاسلامى ، ابراهيم شريفى ، ص 17.
21- حجرات ، آيه 13.
22- جمعه ، آيه 2.
23- زخرف ، آيه 22.
24- زخرف ، آيه 23.
25- مضمون آيه 24، سوره زخرف .
26- زمر، آيات 17ـ18.
27- تاريخ عرب ، فيليپ حىّ، ص 17ـ18 ـ تاريخ اسلام ، فياض ، ص 16.
28- تاريخ عرب ، ص 17ـ18.
29- تاريخ ‌الاسلام ، حسن ابراهيم حسن ، ج 1،ص 21.
30- فيل ، آيات 1 ـ 5.
31- تـاريخ طبرى ، ج 1 ، ص 447 عربى و ج 2 ، ص 689 ـ 700 ، ترجمه ابوالقاسم پاينده ، چاپ دوم ، شركت انتشارات اساطير.
32- تاريخ اسلام ، حسن ابراهيم حسن ، ج 1 ، ص 32 .
33- تاريخ طبرى ، ج 2 ، ص 32 ـ 34 و تاريخ اسلام ، فياض ، ص 29 .
34- همان مدرك ، ص 39 ـ 40 .
35- تاريخ طبرى ، ج 2، ص 44 ـ 45.
36- تاريخ عرب و اسلام ، امير على ، ص 5 .
37- اسـلام و عـقـايـد و آراء بـشـرى ، يحيى نورى ، چاپ ششم ، انتشارات مجمع مطالعات و تحقيقات اسلامى ، ص 647.
38- همان مدرك ، ص 652.
39- تاريخ الاسلام ، ص 45.
40- تاريخ عرب و اسلام ، ص 7.
41- همان مدرك .
42- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 65.
43- اسلام و عقايد و آراء بشرى ، ص 647ـ650.
44- همان مدرك .
45- اسلام و عقايد و آراء بشرى ، ص 647 ـ 650 .
46- همان مدرك .
47- همان مدرك .
48- تاريخ جاهليت ، عمر مردوخ ، ص 115 ـ 117،انتشارات دارالعلم للملابين بيروت .
49- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 78 .
50- همان مدرك .
51- آل عمران ، آيه 103.
52- نساء، آيه 59.
53- نساء ، آيه 141.
54- هود ، آيه 113.
55- نساء، آيه 105 .
56- تاريخ جامع اديان ، جان ناس ، ص 476ـ479.
57- آل عمران ، آيه 67.
58- نحل ، آيه 123.
59- تاريخ سياسى اسلام ، حسن ابراهيم حسن ، ترجمه پاينده ، ص 65.
60- سيره ابن هشام ، ج 1، ص 77.
61- سيره ابن هشام ، ج 1، ص 77.
62- همان مدرك .
63- الصحيح من سيرة النبى الاعظم ، جعفر مرتضى عاملى ، ج 1 ، ص 60 .
64- پيامبر و آيين نبرد ، ص 160 .
65- مختصر تاريخ عرب ، اميرعلى ، ص 8 ، انتشارات دارالعلم للملايين ، بيروت .
66- نجم ، آيات 19 ـ 20 .
67- نوح ، آيه 23 .
68- صافات ، آيه 125.
69- كتاب الاصنام ، ابن الكلبى ، ص 19 .
70- زمر ، آيه 3 .
71- نحل ، آيه 35 .
72- يس ، آيه 78.
73- تاريخ پيامبراسلام آيتى ، ص 227 .
74- دين در عصر جاهليت ، يوسف فضايى ، ص 34.
75- اسراء، آيه 81.
76- دين در عصر جاهليت ، يوسف فضايى ، ص 43.
77- همان مدرك ، ص 38.
78- تاريخ الجاهلية ، عمر مردوخ ، ص 48.
79- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 52.
80- همان مدرك .
81- مائده ، آيه 82.
82- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 52.
83- تاريخ تمدن اسلامى ، جرجى زيدان ، ج 1، ص 25.
84- تاريخ الجاهلية ، ص 26 ـ 29.
85- تاريخ الجاهلية ، ص 30.
86- تاريخ تمدن اسلام و عرب ، گستاولوبون ، ص 40.
87- سباء ، آيات 15 ـ 16.
88- تاريخ الجاهلية ، ص 170 ـ 173.
89- تاريخ تمدن اسلام و عرب ، گوستاولوبون ، ص 26 .
90- العرب قبل الاسلام ، ص 178 ـ 179.
91- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 38.
92- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 42.
93- همان مدرك ، ص 43.
94- تاريخ صدر الاسلام ، ص 41.
95- تاريخ تمدن اسلام و عرب ، ص 27.
96- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 1، ص 37.
97- تاريخ تمدن اسلام و عرب ، ص 66 .
98- نهج البلاغه ، خ 26 ، ترجمه شهيدى با اندك تغيير .
99- نهج البلاغه ، خطبه 26، ص 155.
100- تاريخ تمدن ، ويل دورانت ، ج 11، ص 8.
101- اسلام و عقايد و آراء بشرى ، ص 603.
102- نساء ، آيه 34 .
103- همان مدرك ، آيه 32 .
104- تاريخ ايران بعد از اسلام ، ص 211 .
105- همان مدرك .
106- حجرات ، آيه 13.
107- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 4 ، ص 23 .
108- براى آگاهى از اين پيمانها رجوع كنيد به سيره ابن هشام ، ج 2 ، ص 147 ـ 149 و ص 241 و 249 .
109- حجرات ، آيه 9.
110- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 4، ص 25.
111- همان مدرك .
112- احزاب ، آيه 4.
113- احزاب ، آيه 5.
114- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 4، ص 26.
115- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 4، ص 27.
116- همان مدرك .
117- همان مدرك .
118- همان مدرك ، ص 28.
119- بقره ، آيه 177.
120- بحار الانوار، ج 104، ص 194.
121- همان مدرك ، ص 195.
122- همان مدرك .
123- تحرير الوسيله ، ج 1، ص 263.
124- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 4، ص 57.
125- اسلام و عقايد و آراء بشرى ، ص 496.
126- اصول كافى ، ج 4، ص 473.
127- اصول كافى ، ج 4، ص 473.
128- اسلام و عقايد وآراء بشرى ، ص 540.
129- همان مدرك ، ص 541.
130- نمل ، آيه 65.
131- نهج البلاغه ، ترجمه انصارى ، خطبه 78.
132- بحارالانوار، ج 22، ص 155 ـ 156، مؤ سسه الوفا، بيروت .
133- تاريخ الجاهليه ، ص 161.
134- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 4، ص 12 ـ 15.
135- همان مدرك .
136- همان مدرك ، ص 23 و 24.
137- تاريخ تمدن اسلام ، ج 4، ص 20.
138- علق ، آيات 1 ـ 5.
139- براى اطلاع بيشتر ر.ك . تاريخ ايران بعد از اسلام ، بخش ((اسلام در مهد)).
140- تاريخ ايران بعد از اسلام ، بخش ((اسلام در مهد)).
141- همان مدرك .
142- همان مدرك .
143- تاريخ الاسلام ، حسن ابرهيم حسن ، ج 1، ص 61.
144- تـاريـخ الاسـلام ، حـسـن ابـراهـيم حسن ، ج 1 ، ص 61 ـ تاريخ تمدن اسلامى جرجى زيدان ، ص 37 .
145- همان مدرك .
146- قريش .
147- تاريخ تمدن اسلامى ، ج 1، ص 37.
148- همان مدرك .
149- تاريخ صدر الاسلام و الدولة الامويه . عمر فردوخ ، ص 48.
150- شآن نزول آيات ، ج 1، ص 101 ـ 102.
151- بقره ، آيه 278.
152- بقره ، آيه 279.
153- بقره ، آيه 275.
154- مطففين ، آيات 1ـ3.
155- ترجمه تفسير الميزان ،ج 2، ص 288.
156- همان مدرك .
157- مائده ، آيه 90.
158- نهج البلاغه ، نامه 53 (عهدنامه مالك اشتر).
159- جمعه ، آيات 9 ـ 11.
160- مجمع البيان ، ج 20، ص 20 ـ 21.
161- توبه ، آيه 24.
162- ر.ك . تفسير مجمع البيان ، ج 5 ، ص 534 واسلام و عقايد و آراء بشرى ، ص 707.
163- اَلْهيكُمُ التَّكاثُرُ حَتّى زُرْتُمُ الْمَقابِرَ(تكاثر، آيه 2 و 3)!
164- بحارالانوار، ج 21، ص 137.
165- اصول كافى ، ج 2، ص 308.
166- احزاب ، آيه 67.
167- ر.ك : تاريخ سياسى اسلام ، رسول جعفريان ، ص 55.
168- قرآن كريم در سوره حشر، آيه 9 اين سنّت پسنديده را مورد ستايش قرار داده است .
169- عقدالفريد، ج 1، ص 122.
170- عقد الفريد، ج 1، ص 122.
171- تاريخ پيامبراسلام ، آيتى ، ص 172.
172- ر.ك : تاريخ پيامبر اسلام ، آيتى ، ص 130 ـ 131.
173- نظام حقوق زن در اسلام ، مرتضى مطهرى ، ص 221.
174- تاريخ الجاهليه ، عمر مردوخ ، ص 158.
175- نساء، آيه 32.
176- نساء، آيه 7.
177- نظام حقوق زن در اسلام ، مرتضى مطهرى ، ص 220.
178- براى آگاهى بيشتر، ر.ك . وسائل الشيعه ، ج 6، ص 15.
179- نظام حقوق زن دراسلام ، مرتضى مطهرى ، ص 189.
180- تاريخ الجاهليه ، ص 156.
181- بـراى آگـاهـى بـيـشتر از جريان ، رجوع كنيد به تفسير درّالمنثور، ج 8، ص 220، نشر دارالفكر بيروت .
182- ر.ك .، لمعه دمشقيه ، كتاب نكاح .
183- نساء، آيه 4.
184- نساء، آيه 21.
185- ر.ك . نظام حقوق زن دراسلام ، ص 181 ـ 182.
186- اسلام و عقايد و آراء بشرى ، ص 609.
187- همان مدرك .
188- نور، آيه 33.
189- الميزان ، ج 8، ص 75 ـ 85.
190- نساء، آيه 22.
191- نساء، آيه 23.
192- اسلام وعقايد وآراء بشرى ، ص 611.
193- نساء، آيه 3.
194- بقره ، آيه 134.
195- فرقان ، آيه 67.
196- لقمان ، آيه 19.
197- تاريخ الجاهليه ، ص 57.
198- همان مدرك ، ص 58.
199- همان مدرك ، ج 1، ص 110.
200- تاريخ تمدن اسلام ، ج 4، ص 35.
201- همان مدرك .
202- اسراء، آيه 34.
203- بحارالانوار، ج 77، ص 152.
204- بحار، ج 75، ص 96.
205- ر.ك . تاريخ ايران بعد از اسلام ، بخش اسلام در مهد.
206- تاريخ پيامبر اسلام ، ص 66 ـ 67.
207- الصحيح من سيرة النبى الاعظم ، ج 1، ص 50 ـ 54.
208- نهج البلاغه ، خطبه شماره 2، ترجمه شهيدى ، ص 8، با اندك تغيير .
209- بقره ، آيه 185.
210- ميزان الحكمة ، ج 3، ص 385.
211- ميزان الحكمة ، ج ، 385.
212- همان مدرك .
213- حج ، آيه 78.
214- توبه ، آيه 91.
215- مائده ، آيه 6.
216- ر.ك . ترجمه تفسير الميزان ، ج 7، ص 259 ـ 272.
217- تحريرالوسيله ، امام خمينى قدس سره ، ج 1، ص 263.
218- مضمون آيه 89، سوره مائده .
219- ر.ك . الميزان ، ج 7، ص 275 ـ 278.
220- كهف ، آيه 1.
221- حديد، آيه 25.
222- آل عمران ، آيه 32.
223- قلم ، آيه 4.
224- آل عمران ، آيه 4.
225- تـاريـخ سـيـاسـى اسـلام ، رسـول جـعـفـريـان ، ص 15، بـه نقل از الشّفابتعريف حقوق المصطفى ، ج 1، ص 150.
226- انعام ، آيه 34.
227- ميزان الحكمة ، ج 1، ص 88.
228- ميزان الحكمة ، ج 9، ص 670.
229- ميزان الحكمة ، ج 9، ص 681.
230- توبه ، آيه 128.
231- كهف ، آيه 6.
232- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 84.
233- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 82.
234- شعرا، آيات 198 ـ 199.
235- فصلت ، آيه 44.
236- تـوبـه ، آيـه 128. البته بنابراين تفسير كه مراد از ((انفسكم )) قوم عرب باشد آنـچـنـانـكه بعضى از مفسران احتمال داده اند؛ ولى اگر مراد جنس بشر باشد آنگونه كه مرحوم عـلاّمه طباطبايى آن را تاءييد مى كند، آيه و آيات ديگرى كه به اين مضمون است بر خواست ما دلالت ندارد.
237- تاريخ اسلام ، على اكبر فياض ، ص 56.
238- همان مدرك ، ص 59.
239- همان مدرك ، ص 74.
240- نحل ، آيه 103.
241- عنكبوت ، آيه 48.
242- يونس ، آيه 16.
243- تاريخ پيامبر ص 120 ـ 122.
244- همان مدرك .
245- همان مدرك .
246- تاريخ پيامبر اسلام (ص )، ص 163 ـ 165.
247- تاريخ پيامبر اسلام (ص )، ص 163ـ165.
248- تاريخ پيامبر اسلام ، ص 166 ـ 167.
249- همان مدرك .
250- تاريخ پيامبر اسلام ، ص 184 ـ 185.
251- همان مدرك .
252- ر.ك : تاريخ سياسى اسلام ، رسول جعفريان ، ص 21.
253- تاريخ پيامبر اسلام ، ص 126.
254- سيرت رسول الله ، ج 1، ص 316 ـ 322.
255- سيرت رسول اللّه ، ج 1، ص 383 ـ 384.
256- انبياء، آيه 3.
257- انبياء، آيه 5.
258- نحل ، آيات 101 ـ 103.
259- اصول كافى ، ج 1، ص 46، كتابفروشى اسلاميه ، چاپ پنجم .
260- طور، آيه 33.
261- هود، آيات 13 ـ 14.
262- بقره ، آيات 23 ـ 24.
263- اسراء، آيه 88.
264- ايـن سـخـن مـربـوط بـه دوره ظـهـور اسـلام و قبل از پيدايش نفت است .
265- مروج الذهب ، ج 2، ص 97 ـ 98، انتشارات دارالهجره قم ـ چاپ دوم .
266- همان مدرك .
267- كامل ، ابن اثير، ج 2، ص 447 ـ 448.
268- همان مدرك .
269- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 47.
270- كامل ، ابن اثير، ج 2، ص 182 ـ 183.
271- ر.ك ، تاريخ پيامبر اسلام ، ص 609 ـ 642.
272- كامل ابن اثير، ج 2، ص 285.
273- همان مدرك ، ج 1، ص 492.
274- تاريخ اسلام ،فياض ،ص 120ـ123 وتاريخ پيامبراسلام ،ص 636ـ641.
275- تاريخ اسلام ، فياض ، ص 122.
276- سيرت رسول اللّه ، ج 2، ص 739.
277- همان مدرك ،ج 2، ص 961.
278- صف ، آيه 6.
279- اعراف ، آيه 157.
280- سيرت رسول الله ، ج 1، ص 158 ـ 162.
281- همان مدرك ، ص 185.
282- عبس ، آيات 1 ـ 10.
283- احزاب ، آيه 23.
284- سيرت رسول الله ، ج 1، ص 413، انتشارات بنياد فرهنگ ايران .