 |
|
پندهاى شيرين سيد حسين شيخ الاسلامى - پىنوشتها -
251- مولف در شرح اين روايت كتابى دارد سودمند به نام
((مناظره زبان و اندامها))،
تهيه آن به ويه براى جوانان مناسب است . 393- 394- 399- مومنون / 101 - 103. 400- مجموعه ورام ، ج 1، ص 203. بحارالانوار، ج 70 ص 291. 401- مجالس الواعظين ، ص 201. الكنى والالقاب ، ج 2، ص 367. 402- مجمع البيان ، ج 9، ص 138. 403- حجر / 33. اعراف / 12. ص / 76. 404- مجالس الواعظين ، ص 201. 405- عده الداعى ، ص 226. 406- جمعه / 5. 407- مجموعه ورام ، ج 1 ص 220. 408- مجموعه ورام ، ج 1 ص 220. 409- بحارالانوار، ج 2، ص 108. 410- اصول كافى ، ج 1، ص 59. 411- اصول كافى ، ج 1، ص 44. 412- اصول كافى ، ج 1، ص 45. 413- حكيم سنايى ، ديوان امير كبير، تهران (1366)، ص 28. 414- مومنون / 104. 415- يس / 65. 416- مومنون / 101. 417- تحريم / 6. 418- غافر / 16. 419- مجموعه ورام ، ج 1، ص 201. 420- مجموعه ورام ، ج 1، ص 201. 421- بحارالانوار، ج 44، ص 189. تفسير عياشى ، ج 2، ص 257. ...انه لا يحب المستكبرين ، نحل / 22. 422- مجموعه ورام ، ج 1، ص 203. 423- روضه الشهدا، ص 172. 424- اتدرى لم اصطفيتك بكلامى دون خلقى ؟ قال يا رب ولم ذاك ؟! قال فاوحى الله تبارك و تعالى اليه ان يا موسى انى قلبت عبادى ظهرا لبطن فلم اجد فيهم احدا اذل لى نفسامنك يا موسى انك اذا صليت وضعت خدك على التراب او قال : على الارض (كافى ، ج 3، ص 187). 425- ترديد جمله از راوى است . 426- عده الداعى ، ص 166. 427- ((من يشترى عبدا نظيفا لطيفا ليس فى الدنيا مثله )). 428- من يشتر عبدا نحيفا ضفيفا غريبا مظلوما حقيرا (مجالس الواعظين ، ص 206) 429- ((التواضع زينه الحسب )) (بحارالانوار، ج 78، ص 80). 430- ان تواضعك فى شرفك اشرف لك من شرفك (مجموعه ورام ، ج 1، ص 202 و 203). 431- ان امرء ا اتاه الله جمالا فى خلقته و موضعا فى حسبه وبسط له فى ذات يده فعف فى جماله وواسى فى ماله و تواشع فى حسبه كتب فى ديوان الله من خالصه الله (مجموعه ورام ، ج 1، ص 202 و 203). 432- 434- قيل لسلمان : لم لا تلبس ثوبا جيدا فقال : انما انا عبد فاذا اعتقت يوما لبست (مجموعه ورام ، ج 1، ص 208). 435- ((ابوالعيال احق ان يحمل )) 436- اشتريته لعيالك و حملته اليهم اما و الله لولا اهل المدينه لا حببت ان اشترى لعيالى الشى ء ثم احمله اليهم (اصول كافى ، ج 3، ص 187) 437- بحارالانوار، ج 77، ص 90. 438- ((ان اصعد ذلك الجبل فانه لا يرى لنفسه مكانا)) (عده الداعى ، ص 166) 439- اصول كافى ، ج 3، ص 188. 440- بحارالانوار، ج 76، ص 11. 441- ...سبحنك لا علم لنا الا ما علمتنا... (بقره / 32). 442- مجالس الواعظين ، مجلس 35، ص 209. 443- قلت له ما الكبر؟ فقال : اعظم الكبران تسفه الحق و تغمص الناس ، قلت : و ما سفه الحق ؟ قال : يجهل الحق و يطعن على اهله (اصول كافى ، ج 3 ص 424). 444- كافيت ج 3، ص 409. 445- مالى لا ارى عليكم حلاوه العباده ، قالوا: و ما حلاوه العباده ؟ قال التواضع (مجموعه ورام ، ج 1، ص 201). 446- اذا رايتم المتواضعين من امتى فتواضعوا لهم و اذا رايتم المتكبرين فتكبروا عليهم فان ذلك لهم مذله وصغار (مجموعه ورام ، ج 1، ص 201). 447- ماعون / 4 - 7. 448- كهف / 110. 449- الرجل يعمل شيئا من الثواب لا يطلب به وجه الله انما يطلب تزكيه الناس يشتهى ان يسمع به الناس فهذا الذى اشرك بعباده ربه (اصول كافى ، ج 3، ص 401) 450- من صلى صلاه يرائى بها فقد اشرك (عده الداعى ، ص 203). 451- ان اخوف ما اخاف عليكم الشرك الاصغر، قالوا و ما الشرك الاصغر يا رسول الله ؟ قال الريا، يقول الله عزوجل يوم القيمه اذا جازى العباد با عمالهم اذهبوا الى الذين كنتم تراون فى الدنيا هل تجدون عندهم ثواب اعمالكم ؟ (عده الداعى ، ص 214). 452- كل رياء شرك ، انه من عمل للناس ان ثوابه على الناس و من عمل الله كان ثوابه على الله (اصول كافى ، ج 3، ص 401). 453- بحارالانوار، ج 72، ص 305. 454- عده الداعى ، ص 228. 455- ان المرائى يدعى يوم القيمه باربعه اسماء: يا كافر! يا فاجر! يا غادر! يا خاسر! حبط عملك و بطل اجرك فلا خلاص لك اليوم فالتمس اجرك ممن كنت تعمل له (وسائل الشيعه ، ج 1، ص 51. ثواب الاعمال و عقاب الاعمال ، ص 580). 456- هود / 15 و 16. 457- ان الشرك اخفى من دبيب النمل على الصفاه سوداء فى الليل ظلماء (بحارالانوار، ج 72، ص 93 با كمى اختلاف در لفظ). 458- ثلاث علامات للمرائى ينشط اذا راءى الناس ويكسال اذاكان وحده ويحب ان يحمد فى جميع اموره (اصول كافى ، ج 3، ص 402). 459- ان الله تبارك و تعالى يقول و عزتى و جلالى و مجدى وارتفاعى على عرشى لا قطعن امل كل مومل (من الناس ) غيرى بالياس و لا كسونه ثوب المذله عندالناس و لانحينه من قربى ولا بعدنه من فضلى ايومل غيرى فى الشدائد؟! والشدائد بيدى ويرجو غيرى و يقرع بالفكر باب غيرى ؟ و بيدى مفاتيح الابواب وهى مغلقه (اصول كافى ، ج 3، ص 108) 460- اذا صام صوما احدكم فليدهن راسه ولحيته و يمسح شفتيه بالزيت لئلا يرى الناس انه صائم واذا اعطى بيمينه فليخف عن شماله واذا صلى فليرخ ستر بابه فان الله يقسم الثناء كما يقسم الرزق (عده الداعى ، ص 220). 461- يا اباذر! ان فضل الصلوه النافله فى السر على العلانيه كفضل الفريضه على النافله (مجموعه ورام ، ج 2، ص 55). 462- يا اباذر! ما يتقرب العبد الى الله بشى ء افضل من السجود الخفى (مجموعه ورام ، ج 2، ص 55) 463- يا اباذر! اذكروا الله ذكرا خاملا، قلت : يا رسول الله و ماالخامل ؟ مقال : الذكر الخفى (مجموعه ورام ، ج 2، ص 56). 464- مجموعه ورام ، ج 2، ص 60. 465- عيون اخبارالرضا (عليه السلام )، ج 1، ص 275 و 276. 466- عده الداعى ، ص 216. 467- من اراد الله عزوجل بالقليل من عمله اظهر الله له اكثر مما اراد و من اراد الناس بالكثير من عمله فى تعب من بدنه و سهر من ليله الى الله عزوجل الا ان يقلله فى عين من سمعه (اصول كافى ، ج 3، ص 404). 468- عملك الصالح عليك ستره و على اظهاره (عده الداعى ، ص 210). 469- عن ابى جعفر (عليه السلام ) انه قال : الابقاء على العمل اشد من العمل ، قال : و ما الايقاء على العمل ؟ قال : يصل الرجل بصله و ينفق نفقه لله وحده لا شريك له فكتب له سراهم يذكرها فتمحى فتكتب له علانيه هم يذكرها فتمحى و تكتب له رياء (اصول كافى ، ج 3، ص 404). 470- قال (صلى الله عليه و آله و سلم ) ثلاث مهلكات شح مطاع و هوى متبع و اعجاب المرء بنفسه (محجه البيضاء، ج 6، ص 71. خصال ، ص 85. وسائل ، ج 1، ص 78. محاسن ، ص 4). 471- سيئه تسوئك خير من حسنه تعجبك (عده الداعى ، ص 222). 472- كم من سراج اطفا ته الريح و كم من عابد افسدته العجب (عده الداعى ، ص 223.بحارالانوار، ج 72، ص 323). 473- اصول كافى ، ج 3، ص 428 و 429. 474- اصول كافى ، ج 3، ص 429. 475- عده الداعى ، ص 227. 476- عده الداعى ، ص 222 و 223. 477- عليك بالجد و لا تخرجن نفسك من حد التقصير فى عباده الله و طاعته فان الله تعالى لا يعبد حق عبادته (عده الداعى ، ص 224. وسائل ، ج 1، ص 71). 478- و انهم على مكانهم منك و منزلتهم عندك واستجماع اهوائهم فيك و كثره طاعتهم لك و قله غفلتهم عن امرك لو عاينوا كنه ما خفى عليهم منك لحقروا اعمالهم ولزروا على انفسهم ولعرفوا انهم لم يعبدوك حق عبادتك ولم يطيعوك حق طاعتك ، (نهج البلاغه ، خطبه 108). 479- ما عرفناك حق معرفتك و ما عبدناك حق عبادتك . 480- عده الداعى ، ص 227. 481- الهى و عزتك و جلالك و عظمت لو انى منذ بدعت فطرتى من اول الدهر عبدتك دوام خلود ربوبيتك بكل شعره فى كل طرفه عين سرمد الابد بحمد الخلائق و شكرهم اجمعين لكنت مقصرا فى بلوغ اداء شكر اخفى نعمه من نعمتك على ولو انى كربت معادن حديد الدنيا بانيابى و حرثت ارضيها باشفار عينى و بكيت من خشيتك مثل بحور السموات و الارضين دما وصديدا لكان ذلك قليلا فى كثير ما يجب من حقك على ولو انك الهى عذبتنى بعد ذلك بعذاب الخلايق اجمعين و عظمت للنار خلقى و جسمى و ملات جهنم و اطباقها منى حتى لا تكون فى النار معذب غيرى و لا يكون لجهنم حطب سواى لكان ذلك بعدلك على قليلا فى كثير ما استوجبته من عقوبتك (بحارالانوار، ج 64، ص 90 و 91). 482- فاعتبروا بماكان من فعل الله بابليس اذ احبط عمله الطويل و جهده الجهيد وكان قد عبدالله سته آلاف سنه لا يدرى امن سنى الدنيا ام من سنى الاخره عن كبر ساعه واحده ( نهج البلاغه ، خطبه 234). 483- حجر / 34 - 35. 484- يا بنى ! اعطنى بعض تلك الصحف التى فيها عباده على بن ابى طالب (عليه السلام ) فاعطيته فقراء فيهاشيئا يسيرا هم تركها من يده تضجرا و قال : من يقوى على عبادة على بن ابيطالب (عليه السلام ) (كشف الغمه ، چاپ تبريز، ج 2، ص 85). 485- اما علمت ان الله تعالى انما خلق الجنه لكم ولمن احبكم و خلق النار لمن ابغضكم و عاداكم فما هذا الجهد الذى كلفته نفسك ؟ قال له على بن الحسين (عليه السلام ): يا صاحب رسول الله ! اما علمت جدى رسول الله (صلى الله عليه و آله و سلم ) قد غفرالله له ما تقدم من ذنبه و ما تاخر فلم يدع الاجتهاد و تعبد بابى هو وامى - حتى انتفخ الساق وورم القدم و قيل له اتفعل هذا؟ وقد غفرالله للك ما تقدم من رنبك و ما تاءخر، قال : اءفلا اءكون عبدا شكورا، (بحارالانوار، ج 46، ص 61). 486- مخفى نماند كه ائمه معصومين از جمله رسول خدا (صلى الله عليه و آله و سلم ) عصمت داشتند و هرگز مرتكب گناه نمى شدند، اينكه در اين حديث شريف نسبت به آن حضرت گفته شده كه خداوند گناهان گذشته و آينده او را بخشيده ، منظور گناهانى است كه مردم به آن حضرت نسبت مى داده اند، پس خود آن حضرت هرگز مرتكب گناه نشده است . 487- بحارالانوار، ج 46، ث 60، 61 و 64. 488- بحارالانوار، ج 46، ص 60، 61 و 64. 489- يا اباذر! ان لله ملائكه قياما فى خيفته لا يرفعون روسهم حتى ينفخ فى الصور النفخه الاءخير فيقولون جميعا سبحانك و بحمدك ما عبدناك كما ينبغى لك ان تعبد فلو كان لرجل عمل سبعين (صريقا) لا ستقل عمله من شدة ما يرى يومئذ (مجموعه ورام ، ج 2، ص 58. بحارالانوار، ج 77، ص 84). 490- يايها الذين ءامنوا لا تتخذوا عدوى و عدوكم اولياء... (ممتحنه / 1). 491- الم تر الى الذين تو لوا قوما غضب الله عليهم ما هم منكم و لا منهم ويحلفون على الكذب و هم يعلمون اعد الله لهم عذابا شديدا... (مجادله / 14 - 15). 492- ((حب على عبادة )) (بحارالانوار، ج 39، ص 280). 493- النظر الى على بن ابى طالب (عليه السلام )عبادة و ذكره عبادة و لا يقبل ايمان عبد الا بولايته و البرائه من اعدائه (امالى ، صدوق ، مجلس 28، ص 119، ح 9). 494- يا عبدالله ! اءحبب فى الله و ابغض فى الله و وال فى الله و عاد فى الله فانه لا تنال و لا يه الله الا بذلك و لا يجد الرجل طعم الايمان و ان كثرت صلوته وصيامه حتى يكون كذلك ... (بحارالانوار، ج 69، ص 236. بحارالانوار، ج 68، ص 79). 495- شورى / 52. 496- اصول كافى ، ج 3، ص 233 - 235. 497- كونوا دعاه للناس بالخير بغير اءلسنتكم در كافى ((بالخير)) ندارد. در مجموعه ورام صفحه 12 ((للناس الى الخير)) ( كافى ، ج 3، ص 124). 498- انا لانعد الرجل مومنا حتى يكون لجميع امرنا متبعا مريدا الا وان من اتباع اءمرنا وارادته الورع ، فتزينوا به يرحمكم الله و كبد وا اعدائنا به ينعشكم الله (اصول كافى ، ج 3، ص 124). 499- اذا كان يوم القيمه نادى مناد اين الصدود لاوليائى فيقوم قوم ليس على و جوهم لحم فيقال هولاء الذين اذوا المومنين و نصبوا لهم و عاندوهم و عنفوهم فى دينهم ثم يومر بهم الى جهنم (وسائل الشيعه ، ج 8، ص 587. اصول كافى ، ج 4، ص 52). 500- من زرع العداوه حصد ما بذر (اصول كافى ، ج 2، ص 302).
|
