راز آفرينش از آغاز خلقت تا جهان بعد از مرگ

تقى ژاله فر

- پى‏نوشت‏ها -


1- انّ اءوّل ما خلق اللّه عزّوجلّ ما خلق منه كلّ شى ء. قلت جعلت فداك و ما هو؟ قال : الماء... (علل الشرايع ، ج 1، ص ‍ 293)
2- فاءوّل شى ء خلقه من خلقه الشّى ء الّذى جميع الاءشياء منه و هو الماء (توحيد، ص 67)
3- و كان الخالق قبل المخلوق ، و لو كان اءوّل ماخلق من خلقه الشّى ء من الشّى ء اذا لم يكن له انقطاع اءبدا، و لم يزل اللّه اذا و معه شى و ليس هو يتقدّمه ، ولكنّه كان اذا لاشى ء الّذى جميع الاءشياء منه و هو الماء الّذى خلق الاءشياء منه (نورالثقلين ، ج 5، ص ‍ 501)
4- احتجاجات ، ج 1، ص 301.
5- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص 61.
6- تكامل از ديدگاه انسان امروز، ص 190.
7- انّ مكّة بلد عظّمه اللّه و عظّم حرمته ، خلق مكّة و حفّها بالملائكة قبل اءن يخلق شى ء باءلف عام ... (الحج و العمره ، ص 34)
8- وما علم الملائكة بقولهم ؛ ((اءتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدّماء)) لولا اءنّهم قدكانوا راءوا من يفسد فيها و يسفك الدّماء (الحديث ، ج 1، ص 6)
9- لقد خلق اللّه عزّوجلّ فى الاءرض منذ خلقها سبعة عالمين ليس هم من ولد آدم خلقهم من اءديم الاءرض فاءسكنهم فيها واحدا بعد واحد مع عالمه . ثمّ خلق اللّه عزّوجلّ آدم اءبا هذا البشر و خلق ذرّيّته منه ... (خصال ، ج 2، ص 115)
10- تكامل از نظر انسان امروز، ص 189.
11- در غاث اللّغة نسناس را موجودى معرفى مى كند كه به صورت نصف آدمى بوده و داراى يك گوش و يك دست و يك پا مى باشد.
12- انّ اللّه تبارك و تعالى لمّا اءحبّ اءن يخلق خلقا بيده ، و ذلك بعد ما مضى من الجنّ و النّسناس فى الاءرض سبعة آلاف سنة قال : و لمّا كان من شاءن اللّه اءن يخلق آدم للّذى اءراد من التّدبير و التّقدير لما هو مكنونه فى السّماوات و الاءرض ، و علمه لما اءراد من ذلك كلّه كشط عن اءطباق السّماوات ثمّ قال للملائكة : انظروا الى اءهل الاءرض من خلقى من الجنّ و النّسناس فلمّا راءوا مايعملون فيها من المعاصى و سفك الدّماء و الفساد فى الاءرض بغير الحقّ عظم ذلك عليهم و غضبوا اللّه و اءسفوا على الاءرض ، و لم يملكوا غضبهم اءن قالوا: يا ربّ انت العزيز القادر الجبّار القاهر العظيم الشّاءن ، و هذا خلقك الضّعيف الذّليل فى اءرضك يتقلّبون فى قبضتك و يعيشون برزقك و يستمتعون بعافيتك و هم يعصونك بمثل هذه الذّنوب العضام . لاتاءسّف و لاتغضب و لاتنتقم لنفسك ، لما تسمع منهم و ترى ، و قد عظم ذلك علينا و اءكبرناه فيك (علل الشرايع ، ج 1، ص 365).
13- فلمّا سمع اللّه عزّوجلّ ذلك من الملائكة ، قال : انّى جاعل فى الاءرض خليفة لى عليهم ، فيكون حجّة لى عليهم فى اءرضى على خلقى . فقالت الملائكة : سبحانك ، اءتجعل فيها من يفسد فيها و يسفك الدّماء و نحن نسبّح بحمدك و نقدّس لك . و قالوا: فاجعله منّا فانّا لانفسد فى الاءرض و لانسفك الدّماء. قال جلّ جلاله : يا ملائكتى انّى اءعلم مالا تعلمون ، انّى اريد اءن اءخلق خلقا بيدى اءجعل ذرّيّته اءنبياء مرسلين و عبادا صالحين ، و اءئمّة مهتدين ، اءجعلهم خلفائى على خلقى فى اءرضى ، ينهونهم عن المعاصى و ينذرونهم عذابى و يهدونهم الى طاعتى ، و يسلكون بهم طريق سبيلى ، و اءجعلهم حجّة لى عذرا او نذرا. و ابيّن النّسناس من اءرضى فاطهّرها منهم ، و اءنقل مردة الجنّ العصاة عن بريّتى و خلقى و خيرتى ، و اءسكنهم فى الهواء و فى اءقطار الاءرض لايجاورون نسل خلقى ، و اءجعل بين الجنّ و بين خلقى حجابا و لا يرى نسل خلقى الجنّ، و لايؤ انسونهم و لايخالطونهم و لايجالسونهم ، فمن عصانى من نسل خلقى الّذين اصطفيتى اءسكنتهم مساكن العصاة و آردتهم مواردهم و لاابالى . فقالت الملائكة : يا ربّنا افعل ماشئت لاعلم لنا الّا ماعلّمتنا انّك اءنت العليم الحكيم . (علل الشرايع ، ج 1، ص 365)
14- تاءمّل خلق القرد و شبهه بالانسان فى كثير من اءعضائه اءعنى الرّاءس و الوجه و المنكبين و الصّدر، و كذلك اءحشاؤ ه شبيهة ايضا باءحشاء الانسان ، و خصّ مع ذلك بالذّهن و الفطنة الّتى بهايفهم عن سائسه مايؤ مى ء اليه ، ويحكى كثيرا ممّا يرى الانسان يفعله حتّى انّه يقرب من خلق الانسان و شمائله فى التّدبير فى خلقته على ما هى عليه اءن يكون عبرة للانسان فى نفسه فيعلم اءنّه من طينة البهائم و سنخها اذ كان يقرب ، من خلقها هذا القرب ، و اءنّه لولا فضيلة فضّله اللّه بها فى الذّهن و العقل و النّطق كان كبعض البهائم و الفصل الفاصل بينه و بين الانسان بالصّحة هو النّقص فى العقل و الذّهن و النّطق (بحارالانوار، ج 3، ص 97).
15- خلق اللّه فبقى اءربعين سنة مصوّرا، و كان يمرّ به ابليس اللّعين ، فيقول لاءمر ماخلقت (الميزان ، ج 1، ص 236).
16- ثمّ جمع سبحانه من حزن الاءرض و سهلها و عذبها و سبخها، تربة سنّها بالماء حتّى خلصت ، و لاطها بالبلّة حتّى لزبت ، فجبل منها صورة ذات اءحناء و وصول ، و اءعضاء و فصول ، اءجمدها حتّى استمسكت ، و اءصلدها حتّى صلصلت ، لوقت معدود، و اءمد معلوم ؛ ثمّ نفخ فيها من روحه فمثلت انسانا ذا اءذهان يجيلها، و فكر يتصرّف بها... (نهج البلاغه ، ص 37)
17- انّ اللّه تبارك و تعالى قبض قبضة من طين فخلطها بيمينه وكلتا يديه يمين فخلق منها آدم و فضلت فضلة من الطّين فخلق منها حوّاء (گزيده ميزان الحكمه ، ج 2، ص 945)
18- كانت من جنان الدّنيا تطلع فيها الشّمس والقمر، و لو كانت من جنان الاخرة ، ماخرج منها اءبدا (الميزان ، ج 1، ص ‍ 260)
19- ثمّ اسكن سبحانه آدم دارا اءرغد فيها عيشه ، و آمن فيها محلّته ، و حذّره ابليس و عداوته (نهج البلاغه ، ص 37)
20- انّما كان لبث آدم و حوّاء فى الجنّة حتّى اءخرجا منها سبع ساعات من اءيّام الدّنيا حتّى اءهبطهما اللّه يومهما (الميزان ، ج 1، ص 272)
21- حديث قدسى ، ص 19.
22- اءسماء الاءدوية والنّبات و الشّجر و الجبال من الاءرض (الميزان ، ج 1، ص 228)
23- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 618.
24- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 396.
25- واللّه ، لقد خلق اللّه آدم للدّنيا، واءسكنه الجّنّة ليعصية فيردّه الى ماخلقه له (الميزان ، ج 1، ص 277)
26- الميزان ، ج 1، ص 227.
27- انّ اللّه عزّوجلّ لمّا اءخرج ذريّة آدم عليه السّلام من ظهره لياءخذ عليهم الميثاق بالرّبوبيّة له و بالّنبّوة لكلّ نبىّ فكان اءوّل من اءخذله عليهم الميثاق بنبوّته محمّد بن عبداللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم ثمّ قال اللّه عزّوجلّ لادم :
انظر ماذاترى ؟ فنظر آدم عليه السّلام الى ذريّته و هم ذرّ قد ملاء و السّماء. قال آدم عليه السّلام : يا ربّ ما اءكثر ذرّيّتى و لاءمر ماخلقتهم ، فما تريد منهم باءخذك الميثاق عليهم ؟ قال اللّه عزّوجلّ: يعبد و ننى ولايشركون بى شيئا و يؤ منون برسلى و يتّبعونهم . قال آدم عليه السّلام : يا ربّ فمالى اءرى بعض الذّرّ اءعظم من بعض و بعضهم له نور كثير و بعضهم له نور قليل و بعضهم ليس له نور؟ فقال اللّه عزّوجلّ: كذلك خلقتهم لابلوهم فى كلّ حالاتهم . قال آدم عليه السّلام : يا ربّ فتاءذن فى الكلام فاءتكلّم ؟ قال اللّه عزّوجلّ: تكلّم فانّ روحك من روحى و طبيعتك (من ) خلاف كينونتى . قال آدم عليه السّلام : يا ربّ، فلوكنت خلقتهم على مثال واحد وقدر واحد وطبيعة واحدة وجبلّة واحدة والوان واحدة واءعمار واحدة وارزاق سواء لم يبغ بعضهم على بعض و لم يكن بينهم تحاسد و لاتباغض ولااختلاف فى شى من الاءشياء. قال اللّه عزّوجلّ: يا آدم بروحى نطقت وبضعف طبيعتك تكلّفت ما لاعلم لك به و اءنا الخالق العالم ، بعلمى خالفت بين حلقهم و بمشيئتى يمضى فيهم اءمرى و الى تدبيرى و تقديرى صائرون ، لاتبديل لخلقى ، انّما خلقت الجنّ والانس ليعبدون و خلقت الجنّة لمن اءطاعنى و عبدنى منهم واتّبع رسلى و لاابالى وخلقت النّار لمن كفربى و عصانى ولم يتّبع رسلى ولاابالى . و خلقتك و خلقت ذرّيتك من غير فاقة بى اليك واليهم وانّما خلقتك و خلقتهم لاءبلوك و اءبلوهم اءيّكم اءحسن عملا فى دارالدّنيا فى حياتكم و قبل مماتكم فلذلك خلقت الدّنيا والاخرة والحياة والموت والطّاعة والمعصية والجنّة والنّار و كذلك اءردت فى تقديرى و تدبيرى وبعلمى النّافذ فيهم خالفت بين صورهم و اءجسامهم و اءلوانهم و اءعمارهم و اءرزاقهم و طاعتهم و معصيتهم فجعلت منهم الّشقىّ و السّعيد و البصير و اءلاءعمى و القصير و الطّويل و الجميل و الدّميم و العالم و الجاهل و الغنىّ و الفقير و المطيع و العاصى و الصّحيح و السّقيم و من به الزّمانة و من لاعاهة به ، فينظر الصّحيح الى الّذى به العاهة فيحمدنى على عافيته ، و ينظر الّذى به العاهة الى الصّحيح فيدعونى و يساءلنى اءن اعافيه و يصبر على بلائى فاثيبه جزيل عطائى ، و ينظر الغنىّ الى الفقير فيحمدنى و يشكرنى ، و ينظر الفقير الى الغنىّ فيدعونى و يساءلنى و ينظر المؤمن الى الكافر فيحمدنى على ماهديته فلذلك خلقتهم لاءبلوهم فى السّرّاء و الضّرّاء و فيما اعافيهم و فيما اءبتليهم و فيما اعطيهم و فيما اءمنعهم و انا اللّه الملك القادر، ولى اءن اءمضى جميع ماقدّرت على مادبّرت ولى اءن اغيّر من ذلك ماشئت الى ماشئت و اقدّم من ذلك مااءخرّت و اؤ خّر من ذلك ماقدّمت و اءنا اللّه الفعّال لمااريد لااساءل عمّا اءفعل و اءنا اءساءل خلقى عمّاهم فاعلون
. (اصول كافى ، جلد سوم ، ص 15 14 13)
28- نعم فثبتت المعرفة و نسوا الموقف و سيذكرونه و لو لا ذلك لم يدر اءحد من خالقه و رازقه فمنهم من اءقرّ بلسانه فى الذّرّ و لم يؤ من بقلبه فقال اللّه (آيه 101 سوره اعراف ) (تفسيرالميزان ، ج 16، ص 221)
29- كلّ يولد على المعرفة باءنّ الفطرة يعنى على المعرفة باءنّ اللّه عزّوجلّ خالقه كذالك قوله (آيه 87، سوره زخرف ) (اصول وافى ، ج 1، ص 87)
30- كلّ مولود يولد على الفطرة حتّى يكون اءبواه يهوّدانه و ينصّرانه (الحديث ، ج 2، ص 377)
31- انّ هذا العدّو الّذى ذكرت لايضرّه عداوته و لاينفعه ولايته ، عداوته لاتنقض من ملكه شيئا و ولايته لاتزيد فيه شيئا و انّما يتّقى العدوّ اذا كان فى قوّة يضرّ و ينفع ، ان همّ بملك اءخذه اءو بسلطان قهره فاءمّا ابليس فعبد خلقه ليعبده و يوحّده ، و قد علم حين خلقه ماهو و الى مايصير اليه ، فلم يزل يعبده مع الملائكة حتّى امتحنه بسجود آدم ، فامتنع من ذلك حسدا و شقاوة غلبت عليه ، فلعنه عند ذلك و اءخرجه عن صفوف الملائكة ، و اءنزله الى الاءرض ملعونا مدحورا. فصار عدوّ آدم و ولده بذلك السّبب و ماله من السّلطنة على ولده الّا الوسوسة و الدّعاء الى غيرالسّبيل و قد اءقرّ مع مصيبته لربّه بربوبيّته (بحارالانوار، ج 10، ص 167)
32- لم يكن من الملائكة و كانت الملائكة ترى اءنّه منها، و كان اللّه يعلم اءنّه ليس منها، و لم يكن يلى شيئا من اءمر السّماء و لاكرامة (الميزان ، ج 15، ص 87)
33- خلق اللّه عزّوجلّ الجنّ ثلاثة اءصناف : صنف حيّات و عقارب و خشاش الاءرض ، و صنف كالرّيح فى الهواء، و صنف عليهم الحساب و العقاب (نهج الفصاحه ، ص 175)
34- خلّلوا لحاكم و قصّوا اءظفاركم ، فانّ الشّيطان يجرى ما بين اللّحم و الظّفر (نهج الفصاحه ، ص 414)
35- الميزان ، ج 15، ص 84.
36- ما منكم من اءحد الّا و له شيطان . قالوا و اءنت يا رسول اللّه ؟ قال : واءنا، الّا اءنّ اللّه عزّوجلّ اءعاننى عليه فاءسلم ، فلاياءمرنى الّا بخير (الحديث ، ج 2، ص 220)
37- ((من بين اءيديهم )) (معناه ) اهوّن عليهم الاخرة ((و من خلفهم )) آمرهم بجمع الاءموال و منعها عن الحقوق لتبقى لورثتهم ((و عن اءيمانهم )) افسد عليهم اءمر دينهم بتزيين الضّلالة و تحسين الشّبهة ((و عن شمائلهم )) بتحبيب اللّذّة و تغليب الشّهوات على قلوبهم (تفسيرالميزان ، ج 15، ص 82)
38- اءللّه مع القاضى مالم يجر فاذا جار تخلّى اللّه عنه و لزمه الشّيطان (نهج الفصاحه ، ص 412)
39- لايتمكّن الشّيطان بالوسوسة من العبد الّا و قد اءعرض عن ذكراللّه واستهان باءمره و سكن الى نهيه و نسى الطّلاعه على سرّه (حديث تربيت ، ج 4، ص 65)
40- لاتسبّوا الشّيطان و تعوّذوا باللّه من شرّه (نهج الفصاحه ، ص 414)
41- الميزان ، ج 10، ص 177.
42- همان ، ج 7، ص 247.
43- علل الشرايع ، ج 1، ص 81.
44- احتجاجات ، ج 2، ص 150.
45- انّ اللّه تبارك و تعالى لم يخلق عبثا و لم يتركهم سدى بل خلقهم لاظهار قدرته و ليكلّفهم طاعته فيستوجبوا بذلك رضوانه و ماخلقهم ليجلب منهم منفعة و لاليدفع بهم مضّرة بل خلقهم لينفعهم و يوصلهم الى نعيم الابد. (عرفان اسلامى ، ج 7، ص ‍ 261)
46- معرفت النّفس اءنفع المعارف (اصول وافى ، ص 115)
47- اطلبوا العلم ولو بالصّين و هو معرفت النّفس و فيه معرفت الرّب عزّوجلّ (مصباح الشريعه ، ص 257، ((باب علم ))
48- من عرف نفسه ، فقد عرف ربّه (غررالحكم ، ص 625)
49- و خلق الانسان ذا نفس ناطقة ان زكّاها بالعلم و العمل شابهت جواهر اءوائل عللها و اذا اعتدل مزاجها و فارقت الاءضداد فقد شارك بها السّبع الشّداد (غررالحكم ، ص 459)
50- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص 37.
51- فكرة ساعة خير من عبادة سنة و لاينال منزلة التّفكّر الّا من خصّه اللّه بنور المعرفة و التّوحيد. (عرفان اسلامى ، ج 7، ص 355)
52- امالى شيخ صدوق ، ص 418.
53- ليست العبادة كثرة الصّيام و الصّلوة و انّما العبادة كثرة التّفكّر فى اءمر اللّه . (تحف العقول ، ص 802)
54- اذا غضب اللّه على امّة و لم ينزل العذاب عليهم ، غلت اءسعارها، و قصرت اءعمارها و لم تربح تجّارها، و لم تزك ثمارها، و لم تغزر اءنهارها، و حبس عنها اءمطارها، و سلّط عليها اءشرارها. (تحف العقول ، ص 87)
55- ولاتتركوا الاءمر بالمعروف و النّهى عن المنكر فيولّى اللّه اءمركم شراركم ، ثمّ يدعون فلايستجاب لكم عليهم . (همان ، ص 335) 56- اذا ساد القوم فاسقهم و كان زعيم القوم اءذلّهم و اكرم الرّجل الفاسق فلينتظر البلاء. (تحف العقول ، ص 59)
57- كلّما اءحدث العباد من الذّنوب مالم يكون يعملون ، اءحدث اللّه لهم من البلاء مالم يكونوا يعرفون (اصول كافى ، ج 3، ص 377)
58- انّ اءهل الاءرض لمرحومون ماتحابّوا و اءدّوا الاءمانة و عملوا الحقّ (الحديث ، ج 2، ص 42)
59- استدلّ على مالم يكن بما قد كان فانّ الامور اءشباه .... (حديث تربيت ، ج 2، ص 41)
60- طريق مظلم فلاتسلكوه ، و بحر عميق فلاتلجوه ، و سرّاللّه فلاتتكّلفوه (نهج البلاغه ، حكمت 287، ص 698)
61- لواءجبتك لكفرت (ولايت نامه ، ص 36)
62- لاجبر و لاقدر ولكن منزلة بينهما، فيها الحقّ الّتى بينهما لايعلمها الّا العالم اءو من علّمها ايّاه العالم (اصول كافى ، ج 1، ص 222)
63- يابن آدم ، بمشيئتى كنت اءنت الّذى تشاء و بقوّتى اءدّيت الىّ فرائضى و بنعمتى قويت على معصيتى ؛ جعلتك سميعا، بصيرا. مااءصابك من حسنة فمن اللّه و مااءصابك من سيّئة فمن نفسك و ذلك اءنّى اءولى بحسناتك منك و اءنت اءولى بسيّئاتك منّى و ذلك اءنّى لااسئل عمّا اءفعل و هم يساءلون ؛ قد نظمت لك كلّ شى ء تريد (اصول كافى ، ج 1، ص 222)
64- والّذى خلق الحبّة وبراء النّسمة ، ماقطعنا واديا و لاعلونا تلعة الّا بقضاء و قدر... لعلّك ظننته قضاء لازما و قدرا حاتما، لوكان ذلك لسقط الوعد و الوعيد و بطل الثّواب و العقاب ، و لااءتت لاءئمة من اللّه لمذنب و لامحمدة من اللّه لمحسن ، و لاكان المحسن اءولى بثواب الاحسان من المذنب . ذلك مقال اءحزاب عبدة الاوثان ... و مجوسها. ولكنّ اللّه اءمر بالخير تخييرا و نهى الشّرّ تحذيرا، ولم يعص مغلوبا ولم يطع مكرها، و لايملّك تفويضا. (منتخب ميزان الحكمه ، ج 2، ص 841)
65- اءفرّ من قضاء اللّه الى قدر عزّوجلّ (حديث تربيت ، جلد اول ، ص 36)
66- ما من نكبة تصيب العبد الّا بذنب (حديث تربيت ، ج 1، ص 9)
67- انّ اللّه قضى قضاء حتما اءلّا ينعم على العبد بنعمة فيسلبها ايّاه حتّى يحدث العبد ذنبا يستحقّ بذلك النّقمة (اصول كافى ، ج 3، ص 375)
68- اصول كافى ، ج 3، ص 375.
69- الميزان ، ج 12، ص 403.
70- حديث قدسى ، صفحه 299.
71- هو العبد يذنب الذّنب فتجدّد له النّعمة معه تلهيه تلك النّعمة عن الاستغفار من ذلك الذّنب (اصول كافى ، ج 4، ص ‍ 189)
72- الاستدراج من اللّه سبحانه لعبده اءن يسبغ عليه النّعم و يسلبه الشّكر (تحف العقول ، ص 429)
73- ...و ربّ منعم عليه مستدرج بالنّعمى (الحياة ، ج 3، ص 412)
74- اذا اءبغض اللّه عبدا حبّب اليه المال و بسط له و اءلهمه دنياه و وكله الى هواه فركب العناد و بسط الفساد و ظلم العباد (همان ، ج 4، ص 90)
75- كم من مستدرج بالاحسان اليه و مغرور بالسّتر عليه و مفتون بحسن القول فيه ، و ماابتلى اللّه اءحدا بمثل الاملاء له (الحياة ، ج 3، ص 412)
76- اصول كافى ، ج 3، ص 355.
77- خصال ، ج 1، ص 84.
78- بحارالانوار، ج 78، ص 127.
79- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 367.
80- همان ، ج 1، ص 369.
81- و هل يمحى الّا ماكان ثابتا و هل يثبت الّا مالم يكن (اصول كافى ، ج 1، ص 202)
82- الدّعاء يردّ القضاء بعد ماابرم ابراما، فاءكثر من الدّعاء فانّه مفتاح كلّ رحمة و نجاح كلّ حاجة ، و لاينال ما عنداللّه عزّوجلّ الّا بالدّعاء و انّه ليس باب يكثر قرعه الّا يوشك اءن يفتح لصاحبه (اصول كافى ، ج 4، ص 216)
83- والذّنوب الّتى تهتك العصم ، شرب الخمر و اللّعب بالقمار و تعاطى مايضحك النّاس من اللّغو و المزاح ، و ذكر عيوب النّاس و مجالسة اءهل الرّيب (معانى الاخبار، ج 2، ص 153)
84- والذّنوب الّتى تنزل النّقم ، عصيان العارف بالبغى و التطاول على النّاس و الاستهزاء بهم و السّخريّة منهم . (معانى الاخبار، ج 2، ص 152)
85- انّ الذّنوب الّتى تغيّر النّعم ؛ البغى على النّاس ، و الزّوال عن العادة فى الخير، واصطناع المعروف ، و كفران النّعم و ترك الشّكر. قال اللّه عزّوجلّ (رعد، 11) (معانى الاخبار، ج 2، ص 151)
86- سوء النيّة ، و خبث السّريرة ، و النّفاق مع الاخوان ، و ترك التّصديق بالاجابة ، و تاءخير الصّلوات المفروضات حتّى تذهب اوقاتها، و ترك التّقرّب الى اللّه عزّوجلّ بالبرّ و الصّدقة ، و استعمال البذاء و الفحش بالقول . (همان ، ج 2، ص 154)
87- لايستنبط اجابة دعائك و قدسددت طريقه بالذّنوب (غررالحكم ، ص 813)
88- ترك اغاثة الملهوف ، و ترك المعاونة المظلوم ، و تضييع الاءمر بالمعروف و النّهى عن المنكر (معانى الاخبار، ج 2، ص ‍ 152)
89- اءلياءس من روح اللّه ، والقنوط من رحمة اللّه ، والثّقة بغيراللّه ، والتّكذيب بوعداللّه عزّوجلّ. (معانى الاخبار، ج 2، ص ‍ 153)
90- انّ اللّه اذا اءحبّ انفاذ اءمر، سلب كلّ ذى لبّ لبّه (نهج الفصاحه ، ص 467)
91- فى كلّ نفس فوت ، فى كلّ وقت موت فى كلّ لحظة اءجل ، نفس المرء خطاه الى اءجله (اصول وافى ، ج 1، ص ‍ 270)
92- كفى بالاءجل حرزا، انّه ليس اءحد من النّاس الّا و معه حفظة من اللّه يحفظونه اءن لايتردّى فى بئر، و لايقع عليه حائط، و لايصيبه سبع ، فاذا جاء اءجله ، خلّوا بينه و بين اءجله (تحف العقول ، ص 388)
93- تعدّ السّنين ، ثمّ تعدّ الشّهور، ثمّ تعدّ الاءيّام ، ثمّ تعدّ السّاعات ، ثمّ تعدّ الاءنفاس : (الاية ) (تفسير نورالثقلين ، ج 2، ص ‍ 27)
94- مناظره ، ص 42.
95- مناظره ، ص 42.
96- امالى شيخ صدوق ، ص 510.
97- اءلموت اءوّل منزل من منازل الاخرة و آخر منزل من منازل الدّنيا. فطوبى لمن اءكرم عند النّزول باءوّلها و طوبى لمن احسن مشايعته فى آخرها (بحارالانوار، ج 6، ص 133)
98- يا فضيل ، كلّ شى ء فى الكرسىّ، السّماوات و الاءرض و كلّ شى ء فى الكرسىّ (اصول كافى ، ج 1، ص 179)
99- ماالسّماوات و الاءرض عند الكرسىّ الّا كحلقة خاتم فى فلاة و ما الكرسىّ عند العرش الّا كحلقة فى فلاة . (مجمع البيان ، ص 362)
100- هذه اءرض الدّنيا و السّماء الدّنيا فوقها قبّة و الاءرض الثّانية فوق السّماء الدّنيا و السّماء الثّانية فوقها قبّة ، و الاءرض الثّالثة فوق السّماء الثّانية و السّماء الثّالثة فوقها قبّة ، و الاءرض الرّابعة فوق السّماء الثّالثة و السّماء الرّابعة فوقها قبّة ، و الاءرض الخامسة فوق السّماء الرّابعة و السّماء الخامسة فوقها قبّة ، و الاءرض السّادسة فوق السّماء الخامسة و السّماء السّادسة فوقها قبّة ، و الاءرض السّابعة فوق السّماء السّادسة و السّماء السّابعة فوقها قبّة ، و عرش الرحمن تبارك و تعالى فوق السّماء السّابعة و هو قول اللّه عزّوجلّ (طلاق ، 12) (الميزان ، ج 38، ص 303)
101- اسم السّماء الدّنيا رفيع و هى من ماء و دخان ، واسم السّماء الثّانية فيدوم و هى على لون النّحاس ، والسّماء الثّالثة اسمها الماروم و هى على لون الشّبه ، والسّماء الرّابعة اسمها اءرفلون و هى على لون الفضّة ، والسّماء الخامسة اسمها هيعون و هى على لون الذّهب ، والسّماء السّادسة عروس و هى ياقوته خضراء، والسّماء السّابعة اسمها عجماء و هى درّة بيضاء. (عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 498)
102- ماخلقتم للفناء بل خلقتم للبقاء و انّما تنقلون من دار الى دار. (حديث تربيت ، ج 3، ص 92)
103- خلقنا للبقاء و كيف يفنى جنّة لاتبيدو نار لاتخمد؟ ولكن قل : انّما نتحوّل من دار الى دار. (الميزان ، ج 20، ص ‍ 206)
104- مناظره درباره مسائل ايدئولوژيكى ، ص 72 تا 74.
105- ما شبّهت خروج المؤمن من الدّنيا الّا مثل خروج الصّبىّ من بطن امّه من ذلك الغمّ و الظّلمة الى روح الدّنيا (اصول وافى ، ج 1، ص 244)
106- انّما يصير اليه اءرواح العقول ، فامّا اءرواح الحياة فانّها باقية فى الابدان لايخرج الّا بالموت .
107- و لو كان روح الحياة خارجة لكان بدنا ملقى لايتحرّك
108- بحارالانوار، ج 58، ص 43.
109- هو النّوم الّذى ياءتيكم كلّ ليلة الّا اءنّه طويل مدّته لاينتبه منه الّا يوم القيامة (الحديث ، ج 2، ص 407)
110- يا اءهل الدّيار الموحشة ، و المحالّ المقفرة ، والقبور المظلمة ، يا اءهل الغربة يا اءهل الوحدة ، يا اءهل الوحشة ، اءنتم لنا فرط سابق ، و نحن لكم تبع لاحق . اءمّا الدّور فقد سكنت ، و اءمّا الاءزواج فقد نكحت ، و اءمّا الاءموال فقد قسمت ، هذا خبر ما عندنا، فما خبر ما عندكم ؟ رو به اصحاب نموده و فرمودند:
اءما لو اذن لهم فى الكلام لاءخبروكم اءنّ: خير الزّاد التّقوى (نهج البلاغه ، حكمت 130، ص 654)
111- اصول وافى ، ج 1، ص 280.
112- انّ المؤمن ليزور اءهله فيرى مايحبّ و يستر عنه مايكره ، و انّ الكافر ليزور اءهله فيرى مايكره و يستر عنه مايحبّ قال عليه السّلام و منهم من يزور كلّ جمعة و منهم من يزور على قدر عمله . (اصول وافى ، جلد اول ، ص 282)
113- ذكر الاءرواح ، اءرواح المؤمنين . فقال : يلتقون قلت : يلتقون ؟ قال نعم : يتسائلون و يتعارفون اذا راءيته قلت فلان (اصول وافى ، جلد اول ، ص 302)
114- فاذا قبضه اللّه عزّوجلّ صيّر تلك الرّوح فى قالب كقالبه فى الدّنيا فياءكلون و يشربون فاذا قدم عليهم القادم عرفوه بتلك الصّورة الّتى كانت فى الدّنيا (الحديث ، ج 2، ص 104)
115- يا حفص ، من مات من اوليائنا و شيعتنا و لم يحسن القرآن علّم فى قبره ليرفع اللّه به من درجته فانّ درجات الجنّة على قدر آيات القرآن يقال له : اقرء وارق ، فيقراءثمّ يرقى ...(الخ ) (اصول كافى ، ج 4، ص 408)
116- و اءمّا الرّدّ على من اءنكر الثّواب و العقاب فى الدّنيا بعد الموت قبل القيامة ، فيقول اللّه تعالى ، (هود، 105 الى 108)
يعنى السّماوات و الاءرض قبل القيامة ، فاذا كانت القيامة بدّلت السّماوات و الاءرض ، و مثل قوله تعالى : (مؤمنون ، 101)
و هو اءمر بين اءمرين ، و هو الثّواب و العقاب بين الدّنيا و الاخرة و مثل قوله تعالى : (غافر، 46)
والغدوّ و العشىّ لايكونان فى القيامة الّتى هى دار الخلود، و انّما يكونان فى الدّنيا. و قال اللّه تعالى : (مريم ، 62)
والبكرة و العشىّ من اللّيل و النّهار فى جنّة الحياة قبل يوم القيامة و مثل قوله تعالى : (آل عمران ، 170 169) (بحارالانوار، ج 6، ص 145)
117- انّ اءحدكم اذا مات عرض عليه مقعده بالغداة و العشىّ. فان كان من اهل الجنّة فمن الجنّة و ان كان من اءهل النّار فمن النّار. يقال ، هذا مقعدك حتّى يبعثك اللّه يوم القيامة . (الميزان ، ج 17، ص 358)
118- للمؤمن كاءطيب ريح يشمّه فينعس لطيبه و ينقطع التّعب و الاءلم كلّه عنه ، و للكافر كلسع الاءفاعى و لدغ العقارب و اءشدّ.
119- كذلك هو على بعض الكافرين و الفاجرين ، اءلا ترون منهم من يعاين تلك الشّدائد؟ فذلكم الّذى هو اءشدّ من هذا الاءمر عذاب الاخرة ، فانّه اءشدّ من عذاب الدّنيا.
120- ما كان من راحة للمؤمن هناك فهو تعجيل ثواب ، و ما كان من شديد فتمحيصه من ذنوبه ليرد الاخرة نقيّا نظيفا، مستحقا للثّواب الاءبد، لامانع له دونه ، و ما كان سهولة هناك على الكافر فليوفى اءجر حسناته فى الدّنيا ليرد الاخرة و ليس له الّا مايوجب عليه العذاب ، و ما كان من شدّة على الكافر هناك فهو ابتداء عذاب اللّه له ، ذلكم باءنّ اللّه عدل لايجور (عيون اخبارالرضا، ج 1، ص ‍ 561)
121- اءعظم سرر يرد على المؤمنين ، اذ نقلوا عن دار النّكد الى النّعيم الاءبد، و اءعظم ثبور يرد على الكافرين ، اذ نقلوا عن جنّتيهم الى نار لاتبيد و لاتنفذ (ديار عاشقان ، ج 1، ص 288)
122- لايزال المؤمن خائفا من سوء العاقبة لايستقين الوصول الى رضوان اللّه حتّى يكون وقت نزع روحه و ظهو الملك الموت له (عرفان اسلامى ، ج 1، ص 179)
123- اذا اشتدّت عليه النّزع فضعه فى مصلّاه الّذى كان يصلّى فيه او عليه . (گزيده كافى ، ج 2، ص 126)
124- انّ اءبا سعيد الخدرى كان من اءصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و كان مستقيما فنزع ثلاثة اءيّام فغسله اءهله ثمّ حمل الى مصلّاه فمات فيه (همان ، ج 2، ص 126)
125- صبرا بنى الكرام ! فما الموت الّا قنطرة ، تعبربكم عن البؤ س و الضرّاء، الى الجنان الواسعة و النّعيم الدّائمة . فاءيّكم يكره اءن ينتقل من سجن الى قصر؟ و ما هو لاءعدائكم الّا كمن ينتقل من قصر الى سجن ... (الحياة ، ج 1، ص 506)
126- اءنا رسول اللّه اءبشر. ثمّ يرى على بن ابى طالب عليه السّلام ، فيقول : اءنا علىّ بن ابيطالب الّذى كنت تحبّه تحبّ اءن اءنفعك اليوم ؟
127- لا، اذا راءى هذا اءبدا مات و اءعظم ذلك ، وذلك القرآن قول اللّه عزّوجلّ: (يونس ، 64 63)
128- تدمع عينه عند الموت ، فقال : ذلك عند معاينه رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فيرى مايسرّه . ثمّ قال ، اءما ترى الرّجل يرى مايسرّه و مايحبّ فتدمع عينه لذلك و يضحك (گزيده كافى ، ج 2، ص 128)
129- انّ الموجع قلبه لنا ليفرح يوم يرانا عند موته فرحة لاتزال تلك الفرحة فى قلبه حتّى يرد علينا الحوض ، و ان ؟ الكوثر ليفرح بمحبّنا اذا ورد عليه ، حتّى انّه ليذيقه من ضروب الطّعام ما لايشتهى اءن يصدر عنه ... (اصول وافى ، ج 1، ص 388)
130- تمسّكوا بما اءمركم اللّه به فما بين اءحدكم و بين اءن يغتبط و يرى مايحبّ الّا اءن يحضره رسول اللّه و ما عنداللّه خير و اءبقى و تاءتيه البشارة واللّه فتقرّ عينه و يحبّ لقاءاللّه ... (تحف العقول ، ص 167)
131- كافى ، ج 3، ص 131.
132- لاواللّه ، اذا اءتاه ملك الموت لقبض روحه جزع عند ذلك ، فيقول له ملك الموت ؛ يا ولى اللّه لاتجزع ، فوالّذى بعث محمّدا صلّى اللّه عليه و آله و سلّم لاءنا اءبرّبك و اءشفق عليك من والد رحيم لو حضرتك ، افتح عينيك فاءنظر. قال : و يمثّل له رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم و اميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين والاءئمة من ذرّيّتهم عليهما السّلام فيقال له : هذا رسول اللّه و اميرالمؤمنين و فاطمة والحسن والحسين والاءئمة رفقائك ، قال : فيفتح عينه فينظر فينادى روحه مناد من قبل ربّ العزّة فيقول : يا اءيّتها النّفس المطمئنّة (الى محمد و اهل بيته ) ارجعى الى ربّك راضية (بالولاية ) مرضيّة (بالثّواب ) فادخلى فى عبادى (يعنى محمدا و اهل بيته ) واخلى جنّتى ، فما شى ء اءحبّ اليه من استعلال روحه واللّحوق بالمنادى (كافى ، ج 3، ص 127)
133- براى مطالعه بيشتر به كتاب روانشناسى از ديدگاه اسلام ، تاءليف نگارنده مراجعه شود.
134- لَقَد كُنتُم جيران سوء لرسول اللّه ، اءخرجتموه من منزله و طردتموه ثمّ اجتمعتم عليه و حاربتموه . فقد وجدت ما وعدنى ربّى حقّا، فهل وجدتم ما وعد ربّكم حقّا؟
135- مه يابن الخطّاب ، فواللّه ما اءنت اءسمع منهم ، و ما بينهم اءن تاءخذهم الملائكة بمقامع الحديد الّا اءن اءعرض بوجهى هكذا عنهم (اصول وافى ، ج 1، ص 281)
136- انّكم تلقّنون موتاكم عند الموت : لا اله الا اللّه . و نحن تلقّن موتانا: محمد رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم (گزيده كافى ، ج 2، ص 124).
137- ثمّ تضع يدك اليسرى على عضده الاءيسر و تحرّكه تحريكا شديدا، ثمّ تقول : يا فلان بن فلان ، اذا سئلت ، فقل : اللّه ربّى و محمّد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم نبيّى و الاسلام دينى و القرآن كتابى و على امامى ، حتّى تستوفى الائمة ثمّ تعيد عليه القول ثمّ تقول : اءفهمت يا فلان ؟ و قال عليه السّلام : فانّه يجيب و يقول : نعم . ثمّ تقول : ثبّتك اللّه بالقول الثّابت هداك اللّه الى صراط مستقيم عرّف اللّه بينك و بين اوليائك فى مستقرّ من رحمته (سيرى در عالم برزخ ، ص 80)
138- يسئل الميّت فى قبره عن خَمس : عن صلاته و زكاته و حجّه و صيامه و ولايته ايّانا اءهل البيت . فتقول الولاية من جانب القبر للاءربع : ما دخل فيكنّ من نقص فعلىّ تمامه (كافى ، ج 3، ص 241)
139- يقال للمؤمن فى قبره ، من ربّك ؟ فيقول ، اللّه . فيقال له ما دينك ؟ فيقول ، الاسلام . فيقال له ، من نبيّك ؟ فيقول ، محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فيقال : من امامك ؟ فيقول فلان . فيقال كيف علمت بذلك ؟ فيقول ، اءمر هدانى اللّه له و ثبّتنى عليه . فيقال له ، نم نومة لاحلم فيها، نومة العروس . ثمّ يفتح له باب الى الجنّة فيدخل عليه من روحها و ريحانها فيقول يا ربّ عجّل قيام السّاعة لعلّى اءرجع الى اءهلى و مالى . و يقال للكافر، من ربك ؟ فيقول اللّه . فيقال من نبيّك ؟ فيقول ، محمد صلّى اللّه عليه و آله و سلّم فيقال ما دينك ؟ فيقول ، الاسلام . فيقال من اءين علمت ذلك ؟ فيقول ، سمعت النّاس يقولان فقلته . فيضربانه بمرزبه بمرزبه لو اجتمع عليها الثقلان الاءنس و الجنّ لم يطيقوها (كافى ، ج 3، ص 238)
140- لايسئل فى القبر الّا من محض الايمان محضا، اءو محض الكفر محضا (گزيده ميزان الحكمه ، ج 2، ص 819)
141- انّ اءفضل البقاع ما بين الرّكن و المقام . و لو اءنّ رجلا عمّر ما عمّر نوح عليه السّلام فى قومه اءلف سنة الّا خَمسين عاما يصوم النّهار و يقوم اللّيل فى ذلك المقام ثمّ لقى اللّه عزّوجلّ بغير ولايتنا لم ينتفع بذلك شيئا (ثواب الاعمال ، ص 455)
142- الشّيطان لياءتى الرّجل من اوليائنا فياءتيه عند موته و ياءتيه عن يمينه و عن يساره ليصدّه عمّا فياءبى اللّه ذلك و كذالك قال اللّه : (ابراهيم ، 27) (الميزان ، ج 23، ص 98)
143- براى مطالعه بيشتر به كتاب شناخت علمى نفس ناطقه قدسيه ، تاءليف نگارنده مراجعه فرماييد.
144- تارك الصّلوة يساءل الرّجعة الى الدّنيا. و ذلك قول اللّه تعالى (آيات 100 99 مؤمنون ) (اصول وافى ، جلد دوم ، صفحه 70)
145- من منع الزّكاة ساءل الرّجعة عندالموت و هو قول اللّه عزّوجلّ (الايه ) (ثواب الاعمال ، ص 533)
146- من اءذنب ذنبا و هو ضاحك دخل النّار و هو باك (ثواب الاعمال ، ص 504)
147- مرارة الدّنيا حلاوة الآخرة ، و حلاوة الدّنيا مرارة الآخرة (نهج البلاغه ، حكمت 251، ص 680)
148- انّ القبر روضة من رياض الجنّة او حفرة من حفر النّيران (بحارالانوار، ج 6، ص 205)
149- فى حجرات الجنّة ياءكلون من طعامها و يشربون من شرابها و يقولون ربّنا اءقم السّاعة (الحديث ، ج 2، ص 105)
150- لاتبال حيثما مات ، اءما انّه لايبقى مؤمن فى شرق الاءرض و غربها الّا حشره اللّه روحه الى وادى السّلام .
151- ظهر الكوفة ، اءما انّى كاءنّى بهم حلق حلق قعود يتحدّثون (بحارالانوار، ج 6، ص 628)
152- فى قبره (اصول وافى ، ج 1، ص 293)
153- انّ من وراء اليمين واديا يقال لها برهوت ، و لايجاور ذلك الوادى الّا الحيّات السّود، والبوم من الطّير. فى ذلك الوادى بئر يقال لها بلهوت ، يغدى و يراح اليها باءرواح المشركين يسقون من ماء الصّديد (اصول وافى ، ج 1، ص 276)
154- فى النّار يعذّبون ، يقولون ربّنا لاتقم لنا السّاعة و لاتنجزلنا ما وعدتنا و لاتلحق آخرنا باءوّلنا (الحديث ، ج 2، ص 104)
155- فى القبر (اصول وافى ، ج 1، ص 293)
156- اذا مات اءحدكم فقد قامت قيامته .... (ميزان الحكمه ، ج 9، ص 225)
157- يا اسماعيل من اءتاه اءخوه فى حاجة يقدر على قضائها، فلم يقضها له سلّط اللّه عليه شجاعا ينهش ابهامه فى قبره الى يوم القيامة ، مغفورا له او معذّبا (اصول كافى ، ج 3، ص 278)
158- من زنا باءمراءة مسلمة اءو يهوديّة اءو نصرانيّة اءو مجوسيّة حرّة او اءمة ثمّ لم يتب و مات مصرّا عليه فتح اللّه له فى قبره ثلاث ماءة باب تخرج منه حيّات و عقارب و ثعبان النّار فهو يحترق الى يوم القيامة فاذا بعث من قبره تاءذّى النّاس من نتن ريحه .... (امالى صدوق ، ص 427)
159- عيون اخبارالرضا، ج 1، ص 663.
160- اءكثروا ذكر الموت ، فما عبد اءكثر ذكره الّا اءحيى اللّه قلبه و هوّن عليه الموت (ديار عاشقان ، ج 7، ص 314)
161- ذكر الموت يميت الشّهوات فى النّفس ، و يقلع منابت الغفلة ، و يقوّى القلب بمواعد اللّه ، و يرقّ الطّبع ، و يكسر اءعلام الهوى (ديار عاشقان ، ج 7، ص 314)
162- اءفضل الزّهد فى الدّنيا ذكر الموت ، و اءفضل العبادة التّفكر، فمن اءثقله ذكر الموت وجد قبره روضة من رياض الجنّة (همان ، ج 7، ص 314)
163- واءعلم اءنّك للاخرة لا للدّنيا، و للفناء لا للبقاء، و للموت لا للحياة ، و اءنّك فى منزل قلعة و دار بلغة ، و طريق الى الاخرة ، انّك طريد الموت الّذى لاينجو (منه ) هاربه ، و لابدّ اءنّه يدركك يوما، فكن منه على حذر اءن يدركك على حال سيّئة ، قد كنت تحدّث نفسك فيها بالتّوبة ، فيحول بينك و بين ذلك ، فاذا اءنت قد اءهلكت نفسك (تحف العقول ، ص 124)