کربلا و حرمهای مطهر

سلمان هادى آلطعمه
مترجم : حسين صابرى

- ۱۹ -


كتابنامه

الف كتابها

آيينه ايثار، شاهرخى، محمود و كاشانى، مشفق ابصار العين في انصار الحسين، سماوى، محمد
ابوالشهداء، عقاد، عباس محمود
ابوهريره شيخ المضيرة، ابوريّه، محمود احسن الوديعه، موسوى كاظ مى ، محمدمهدى الاحكام السلطانيه، ماوردى، ابوالحسن على الاخبار الطوال، دينورى، احمد بن داوود رشاد الاذهان، ابننعمان، محمد بن محمد (مفيد) الارض والتربة الحسينية، كاشفالغطاء، محمدحسين الاسر الحاكمة و رجال الادارة والقضاء في العراق، رؤوف، عماد عبد السلام
الاعلام، زركلى، خيرالدين
اعيان الشيعه، عاملى، محسن امين
الامالى، طوسى، محمد بن حسن
انيس الشيعه، جعفرى طيارى، محمد عبدالحسين بحار الانوار الجامعة لاحاديث الائمة الأطهار، مجلسى، محمدتقى
بطل العلق مى ، مظفر، عبدالواحد
بغية النبلاء فى تاريخ كربلاء، قزوينى، ابراهيم شمسالدين تاريخ جغرافيايى كربلاى معلى، عمادزاده، حسين تاريخ طبرى (تاريخ الأمم والملوك)، طبرى، محمد بن جرير
تاريخ كربلا، كليددار، عبدالجواد
تاريخ العراق بين الاحتلالين، عزاوى، عباس تاريخ مدينة دمشق، ابنعساكر، على بن حسن تاريخ مساجد بغداد و علماءها، آلوسى، محمد شاكرى تحفة الازهار و زلال الانهار، ابنشدقم، ضامن
تحفة العالم، بحرالعلوم، سيدجعفر
تحفة النظار (رحله ابنبطوطه)، ابنبطوطه، محمد بن عبدالله
تذكرة الخواص، ابنجوزى، سبط
تراث كربلاء، آل طعمه، سلمان هادى
تلخيص مجمع الآداب، ابنفوطى، عبدالرزاق الجامع المختصر فى عنوان التاريخ و عيون السير، ابنساعى، على جغرافية كربلاء القديمه و بقاعها، كليددار، عبدالجواد الحسين فى الفكر المسيحى، بارا، آنتوان الحوادث الجامعة، ابنفوطى، عبدالرزاق بن احمد الدرة البهية فى نقل كربلاء و تربتها الزكية، براقى نجفى، حسين
ديوان ابنكمونه، ابنكمونه
ذخائر العقبى، طبرى، عبدالله بن احمد رحلات عبدالوهاب عزام، عزام، عبدالوهاب روضات الجنات، خوانسارى، محمدباقر سمو المعنى فى سمو الذات، علايلى، عبدالله الشرف المؤيد لآل محمد، نبهانى، يوسف بن اسماعيل الصواعق المحرقة، ابنحجر هيت مى ، احمد بن محمد العراق قديما و حديثا، حسينى، سيد عبدالرزاق
العرب قبل الاسلام، زيدان، جرجى
عقيدة الشيعه، رونلدسن
العمارات العربية الاسلامية فى العراق، سليمان، عيسى و همكاران عدة الطالب، حسينى، جمالالدين احمد بن على غاية الاختصار فى البيوتات العلوية المحفوظة من الغبار، ابنطقطقى، محمد بن على فرحة الغرى، ابنطاووس، سيد عبدالكريم بن جلالالدين قمر بنىهاشم، مكرم، عبدالرزاق موسوى الكامل فى التاريخ، ابناثير، ابوالحسن على كامل الزيارات، قولويه، ابوالقاسم جعفر بن محمد الكرام البررة فى اعلام المائة الثالثة عشرة، تهرانى، آقابزرگ كربلاء فى الذاكرة، آل طعمه، سلمان هادى الكشكول، بهايى، محمد بهاءالدين عاملى لسان العرب، ابنمنظور، محمد بن مكرم مجالى اللطف بارض الطف، سماوى، محمد مدايح و مراثى حضرت ابوالفضل در شعر فارسى، احمدى بيرجندى، احمد مدينة الحسين، آل كليددار، محمدحسن مروج الذهب و معادن الجوهر، مسعودى، على بن حسين مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل، نورى، ميرزا حسين مشهد الامام الحسين(عليه السلام)، ماهر محمد، سعاد، قاهره، 1388ه.ق.
معارف الرجال، حرزالدين، محمد
معالى السبطين، مازندرانى، محمدمهدى
معجم البلدان، حموى، ياقوت
معجم الشعراء، مرزبانى
معجم المؤلفين، كَحّاله، عمررضا مقاتل الطالبيين، ابوالفرج اصفهانى، على بن حسين مقتل الحسين، مقرم، عبدالرزاق موسوى مناقب آلبى طالب، ابنشهر آشوب، محمد بن على مناقب سلمان، نورى، تهران، 1285ه.ق.
مناهل الضرب فى انساب العرب، اعرجى، سيدجعفر المنتظم فى تاريخ الملوك و الأمم، ابنجوزى، سبط من لايحضره الفقيه، ابنبابويه، محمد بن على (صدوق) موارد الاتحاف فى نقباء الاشراف، كمونه، عبدالرزاق موسوعة العتبات المقدسه، خليلى، جعفر نزهة اهل الحرمين فى عمارة المشهدين، صدر، سيدحسن نزهة الجليس و منية الاديب الانيس، مكى، عباس
نهضة الحسين، حسينى، سيد هبةالله
وفيات الاعيان و ابناء الزمان، ابنخلكان، احمد

ب مجلات و روزنامهها

الاقلام، مجله

الرائد، مجله

رسالة الشرق، مجله

الزوراء، روزنامه

العرفان، مجله

مجلة المجمع العل مى العراقى، مجله

المقتبس، مجله

المنار، روزنامه

1 اخبار الطوال، دينورى، ص250 2 «در كربلا مركب و كاروان مرا از حركت باز بداشت و نيز در سرزمين عين آن را متوقف ساخت تا طراوتش به ضعف و سستى گراييد.

چون از منزلى بيرون شد ديگر بار به همان منزل بازگشت، سوگند به خدا، من اين را هيچ مى انگارم.

و مركب مرا مردانى سياه چشم از ذبان، از آب هر جوى و شريعه باز مى دارند.» 3 «چون به كربلا، آنگاه لعلع و سپس جوز العذيب و نوائح در آمد.

به آهنگ تو پىبرد وهمراه با ديگر دشمنان بدخواه سرفرمانبرى فرود آورد.» 4 الحسين في الفكر المسيحى، آنتوان بارا، ص213 5 گياهى است پايا از تيره خلنگها كه انواع بسيار دارد و بيشتر آنها بيابانى و برخى از آنها زمينى است. برگبوى كوهستانى، Kalmia، نك: لاروس. «مترجم».

6 إنّي يذكرني هنداً وجارتها بالطفّ صوتُ حمامات على نيق نك: مجله المقتبس، چاپ دمشق، دوره هفتم، شماره 10، شوال 1330ق. = 1912م.، ص750 7 ابن حجر، الصواعق المحرقه، ص115 ; سيد محسن امين عاملى، اعيان الشيعه، ج4، ص139 8 مررت على ابيات آل محمّد فلم أرها امثالها يوم حلّت فلا يبعدالله الديار وأهلها وإن أصبحت منهم برغمي تخلّت ألا إنّ قتلى الطفّ من آل هاشم أذلّت رقاب المسلمينَ فذلّت نك: معجم البلدان، ج6، ص52 9 تاريخ طبرى، ج6، ص232 ; الكامل ابن اثير، ج4، ص23 10 و مذ اخذت في نينوى لهم النوى ولاح بها للغدر بعض العلائم غدا ضاحكاً هذا و ذا متبسماً سروراً وما ثغر المنون بباسم 11 ذكر الطفوف و يوم عاشوراء منعا جفونى لذّة الإغفاء وتذكري رزء الحسين بنينوى أغرى دموع العين بالإجراء نك: جغرافية كربلاء القديمة وبقاعها، عبدالجواد كليددار، نسخه خطى، ص30 12 المقتبس، چاپ دمشق، دوره هفتم، شماره 10 (شوال 1330ق. = 1912م.)، ص750 13 نورى، مناقب سلمان، تهران، 1285ه. ق. ، باب ششم.

14 وكأنّ بأوصالي تقطعها عسلان الفلوات بين النواويس وكربلاء. ظاهراً بر خلاف آنچه مؤلّف آورده، اين خطبه در مكّه ايراد شده است. نك: اللهوف، ص53 «مترجم».

15 جرجى زيدان، العرب قبل الاسلام، چاپ سوم، ص187 16 بر خواننده گر مى پوشيده نماند كه يكى از معانى «عقر» سربريدن و سربريده شدن است، «مترجم».

17 ياقوت حموى، معجم البلدان، ماده عقر.

18 ابن خلكان، وفيات الأعيان، ج2، ص429 19 معجم البلدان، ج6، ص261، مادّه غاضريه.

20 محمّد حسين كليدار، مدينة الحسين، ص14 21 «ميل» مسافتى به اندازه يك چشم رسى و برابر با 1609 متر است، «مترجم».

22 حرم الحسين الذي اشتراه أربعة أميال في أربعة أميال فهو حلال لولده و مواليه و حرام على غيرهم ممّن خالفهم وفيهالبركة.

23 جغرافية كربلاء القديمة وبقاعها، ص12 24 يا كوكب العرش الذي من نوره الكرسي والسبع العلى تشعشُع كيف اتّخذت الغاضريّة مضجعاً والعرش ودّ بأنّه لك مضجع 25 كرامٌ بأرض الغاضريّة عرّشوا وطاب لهم أرجاء تلك المنازلِ 26 معجم البلدان، مادّه قصر، «قصر مقاتل».

27 وبالقصر ما جربتموني فلم أخم ولم أكُ وقّافاً ولا طائشاً فشَلَ وبارزت أقواماً بقصر مقاتل وضاربت أبطالا ونازلتُ من نَزَلَ 28 كأن لم يكن يوم بزورة صالح وبالقصر ظلّ دائم وصديقُ ولم أرد البطحاء يمزج ماؤها شراب من البروقتين عتيقُ وإنّي وإن كانوا نصارى أحبّهم ويرتاح قلبي نحوهم ويتوقُ 29 مبرد، الكامل، ج15، ص31 30 ابن منظور، لسان العرب، ج5، ص303 31 تاريخ كربلا، چاپ دوّم، ص60 32 چون آهنگ زيارت ابا عبدالله كردى بر ساحل فرات غسل كن و سپس جامههاى پاك بپوش و با پاى برهنه روانه شو، كه اينك در حر مى از حرمهاى خدا و رسول اويى. از همان هنگام الله اكبر، لا إله إلاّ الله، و حمد و تعظيم خداوند مى گويى و بر محمّد و خاندان او درود مى فرستى تا به درب حائر حسينى برسى. نك: كامل الزيارات، جعفربن قولويه، نجف، 1356ه.ق.، ص198 33 هبة الدين حسينى، نهضة الحسين، ص80 34 إذا هي حلّت كربلاء فلعلعا فجوز العذيب دونها النوائحا 35 ذخائر العقبى، ص148 36 ابن حجر، الصواعق المحرقه، ص115 37 أفاطم لو خلت الحسينِ مجدّلا و قد ماتَ عطشاناً بشطّ فراتِ إذاً للطمتِ الخدّ فاطمُ عنده وأجريتِ دمع العين في الوجناتِ نفوس لدىالنهرينِ من أرض كربلا معرسهم فيها بشطّ فراتِ 38 ألم ترها متى من حبّ ليلى على شاطئ الفراتِ لها صليلُ فلو شربتْ بصافي الماء عذبٌ من الأقذاء زايلها العليلُ 39 محمّد سماوى، مجالي اللطف بأرض الطف، ص4 40 عبدالله علايلى، سمو المعنى فى سمو الذات، ص154 41 محمود ابوريه، ابوهريره شيخ المضيره، ص145 42 همان، ص21 43 عبدالرزاق موسوى مكرم، مقتل الحسين(عليه السلام)، ص67 44 احزاب: 33، «خداوند فقط مى خواهد آلودگى را از شما خاندان پيامبر بزدايد و شما را پاك و پاكيزه گرداند.» 45 شورى: 22، «بگو بر آن از شما پاداشى نخواهم مگر دوستى درباره خويشاوندان.» 46 آل عمران: 61، «پس هر كه در اين باره پس از دانشى كه تو را حاصل آمده، با تو محاجّه كند، بگو: بياييد پسرانمان و پسرانتان و زنانمان و زنانتان، و ما خويشان نزديك و شما خويشان نزديك خود را فراخوانيم سپس مباهله كنيم، و لعنت خدا را بر دروغگويان قرار دهيم.» 47 ابوالقاسم على بن عساكر، تاريخ دمشق، با تحقيق محمّد باقر بهبودى، فصل: «الحسين ريحانة الرّسول».

48 نك: تاريخ دمشق، فصل «الحسين ريحانة رسول الله». گفتنى است مجموعه احاديث رسيده درباره فضايل امام حسين(عليه السلام) و اهلبيت در كتب اهل سنت را فيروزآبادى در كتاب «فضائل الخمسه من الصحاح الستّه» گرد آورده است. درباره امام حسين نك: «فضائل الخمسه»، ج3، ص205 281 314 373، «مترجم».

49 «النّاسُ عَبيدُ الدُّنيا والدّينُ لَعِقٌ عَلى ألْسِنَتِهِمْ يَحُوطُونَهُ ما دَرَّتْ مَعايِشُهُمْ فإذا مُحِّصُوا بِالْبَلاءِ قَلَّ الدّيّانُونَ.» 50 «خُطَّ المَوْتُ عَلى وُلْدِ آدَمَ مَخَطَّ القِلادَة عَلى جيدِ الفَتاةِ.» 51 «وَالله لا أُعطيكُمْ بِيَدي إعطاءَ الذَّليل وَلا أقِرُّ لَكُمْ إقرارَ العَبيدِ، يَأْبى الله ذلِك ورَسُولُهُ وحُجُورٌ طابَتْ وَطَهُرَتْ وأُنُوفٌ حَمِيَّةٌ ونُفُوسٌ زَكِيّةٌ مِنْ أنْ نُؤْثِرَ طاعَةَ اللِّئامِ على مَصارِعِ الكِرامِ.» 52 «لا أرَى المَوْتَ إِلاّ سَعادَةً وَالحَياةَ مَعَ الظّالِمِينَ إلاّ بَرَماً.» 53 «إنّي لَمْ أَخْرُجْ أشِراً وَ لا بَطراً ولا مُفْسِداً ولا ظالِماً وإنّما خَرَجْتُ لِطَلَبِ الإصْلاحِ في أُمَّةِ جَدِّي أُريدُ أنْ آمُرَ بِالْمَعْروفِ وأنهى عنِ المُنْكَرِ فَمَنْ قَبِلَني بِقَبوُلِ الحقِّ فاللهُ أولى بالحقّ ومَنْ رَدَّ عَلَيَّ هذا أصْبِرُ حتّى يَقضِىَالله بَيني وَبَينَ القَومِ بالحقِّ وهُوَ خَيْرُ الحاكِمِينْ.» 54 «سُحْقاً لَكُمْ يا عبيدَ الأَمَةِ وَ شُذاذَ الأَخرابِ ونَبَذَةَ الكِتابِ وَمُحَرِّفي الْكَلِمِ وَعَصَبَةِ الآثامِ وَنَفَثَةِ الشيطانِ وَ مُطْفِئي السُّنَنِ.» 55 «ألا تَرَوْنَ اِلى الحَقِّ لا يُعمَلُ بِهِ وَ اِلَى الْباطِلِ لا يَتَناهى عَنهُ لِيَرْغَبَ الْمُؤْمِنُ فِي لِقاءِ رَبِّهِ.» 56 «اَجَل، والله الغَدْرِ فِيكُمْ قَدِيمٌ شَجَت إلَيهِ أُصولكم وَتَآزَرَتْ عَلَيهِ فُروعُكمْ فَكُنتُمْ أخبَثَ ثَمَر شَجِيٌّ لِلنّاظِر وَآكِلَةٌ لِلْغاصِبِ.» 57 «أصْبَحتُ وَ لِي رَبٌّ فَوقِي وَالنّارُ أمامِي وَالْمَوتُ يَطْلُبُني وَالْحِسابُ مُحْدِقٌ بِي وَأنَا مُرْتَهِنٌ بِعَمَلِي وَلا أجِدُ ما أُحِبُّ، وَلا أدْفَعُ ما أكْرَهُ، وَالاُمُورِ بِيَدِ غَيْري فَإنْ شاءَ عَذَّبَنِي وَإنْ شاءَ عَفا عَنِّي، فَأَيُّ فَقير أفْقَرُ مِنِّي.» 58 «صاحِبُ الْحاجَةِ لَمْ يُكْرَمْ وَجْهَهُ عَنْ سُؤالِكَ، فأكْرِمْ وَجْهَكَ عنْ رَدِّهِ.» 59 «إنَّ أجْوَدَ النّاسِ مَنْ أعطى مَنْ لا يَرجُو، وَإنَّ أعْفَى النّاسِ مَن عَفا عَنْ قُدرة وإنَّ أوْصَلَ النّاسِ مَن وَصَلَ مَن قَطَعَهُ.» 60 «الحِلمُ زينَةٌ، والوَفاءُ مُرُوئَةٌ، والصِلَةُ نِعْمَةٌ، وَالاسْتِكبارُ صَلَفٌ، والعَجَلَةُ سَفَهٌ والسَّفَهُ ضَعْفٌ، والغُلُوُّ وَرَطَةٌ، وَمُجالَسَةُ أهلِ الدَّناءَة شرٌّ وَمُجالَسَةِ أهلِ الفِسْقِ رَيْبَةٌ.» 61 «الاخلاصُ لَفْظٌ مَعناهُ فِي الْمَوتِ الرَّهِيب، فَمَن شاءَ أنْ يَكُونَ مُخلِصاً فَليُوَطِّن نَفسَهُ عَلى كُلِّ مَكْرُوهاتِها.» 62 يا عمّاه! إنَّ الله قادِرٌ أنْ يُغَيِّرَ ما قَد تَرى وَالله كُلَّ يَوم فِي شَأن، وَقَدْ منَعَكَ الْقَومُ دُنْياهُم، وَمَنَعْتَهُم دِينَك، وَما أغْناكَ عَمّا مَنَعُوكَ وأحْوَجَهُمْ اِلى ما مَنَعتَهُم، فَاسْألِ اللهَ الصَّبْرَ وَالنَّصْرَ وَاسْتَعِذْ بِهِ مِنَ الجَشَعِ وَالْجَزَعِ فَإنَّ الصَّبْرَ مِنَ الدِّينِ وَالْكَرَمِ. وَإِنَّ الْجَشَعَ لا يُقَدِّمُ رزقاً وَالْجَزَعَ لا يُؤَخِّرُ أجَلا.» 63 قصص: 21، «موسى از آنجا ترسان بيرون رفت، در حالى كه مى گفت: پروردگارا! مرا از گروه ستمكاران نجات بخش.» 64 قصص: 22، «چون به سوى مدين رو نهاد، با خود گفت: اميد است پروردگارم مرا به راه راست هدايت كند.» 65 در پاورقى بحار الأنوار، ضبط صحيحتر اين نام به نقل از الاصابه «نَجبه» دانسته شده است. نك: بحارالأنوار، ج44، ص333، «مترجم».

66 ناگفته نماند همين گروه بودند كه در كشتن حسين(عليه السلام) در كنار ابن سعد قرار گرفتند و همين گروه زنان و كودكان او را به اسارت بردند و خيمههاى او را غارت كردند.

67 در روايت بحار به جاى سعيد، ربيعه آمده است. نك: بحار الأنوار، ج44، ص336، «مترجم».

68 قصص: 41، «و آنان را پيشوايانى ساختيم كه به سوى آتش مى خوانند.» 69 ابن شهر آشوب، مناقب آلبى طالب، ج3، ص247 70 محسن امين عاملى، اعيان الشيعه، ج4، ص198 195 71 ابن شهر آشوب، مناقب آلبى طالب، ج3، ص231 72 على بن حسين مسعودى، مروج الذهب، ج3، ص62 73 وصال شيرازى.

74 عباس محمود عقاد، ابوالشهداء، ص103 75 ليت اشياخى ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل لأهلّوا واستهلّوا فرحاً ولقالوا يا يزيد لا تشل 76 لعبت هاشم بالملك فلا خبر جاءَ و لا وحىٌ نزل لست من خندف إن لم أنتقم من بنيأحمد ما كان فعل 77 محسن امين عاملى، اعيان الشيعه، ج4، ص96 و 97 78 براى اطّلاع بيشتر نك: ابصار العين في أنصار الحسين، محمّد سماوى.

79 در نسخه بحار الأنوار «بنى المدنيه» آمده است، «مترجم».

80 در روايت بحار الانوار «قرظه» آمده است. «مترجم» 81 در روايت بحار الأنوار، «قعنب بن عمرو تمرى» آمده است، «مترجم».

82 عبدالرزاق موسوى مقرم، مقتل الحسين، ص103 83 بطل العلق مى ، ج1، ص394 84 محمّد حسين كاشف الغطاء، الأرض والتربة الحسينيّه، ص21 85 اعيان الشيعه، ج4، ص302 86 سيد حسن صدر، نزهة اهل الحرمين في عمارة المشهدين، چاپ كربلا، ص23 87 اعيان الشيعه، ج4، ص502 88 سيد عبدالحسين كليدار، بغية النبلاء فى تاريخ كربلاء، ص12 89 نك: تاريخ طبرى، ج6، ص270، متن اين ابيات با اندكى تغيير در «الكامل» ابن اثير (ج8، ص229 و 230) نيز آمده است، «مترجم».

90 محمّد حسين كليدار آل طعمه، مدينة الحسين، ج1، ص19 91 سيد حسن صدر، نزهة اهل الحرمين فى عمارة المشهدين، ص28 92 تاريخ طبرى، ج11، ص44 93 شيخ طوسى، الأمالى، ص209 94 همان، ص210 95 مقصود از سواد در اين متن، دِهها و روستاهاى پيرامون كوفه است، «مترجم».

96 عار الفتى لابن عمّه رأس الفتى في حرامه 97 حسين البراقي النجفي، الدرّة البهيّة في فضل كربلاء وتربتها الزكيّة، ص70 98 تاريخ كربلا، ص172 99 سيد بن طاووس، فرحة الغرى، ص73 100 الكامل، ج9، ص122 101 تاريخ كربلا و حائر الحسين، ص220 224 102 همان، ص183 103 مدينة الحسين، ج1، ص54 104 بغية النبلاء فى تاريخ كربلاء، ص71 105 رحله ابن بطوطه، ج1، ص129، چاپ مصر 1357 106 تا آنجا كه مترجم بررسى كرده، علاوه بر تقويم رو مى كه اكنون در عراق متداول است و ماههاى آن به ترتيب: كانون ثانى، شباط، آذار، نيسان، ايار، حزيران، تموز، آب، ايلول، تشرين اوّل، تشرين ثانى، و كانون اوّل است و امروزه بر ماههاى ميلادى انطباق دارد، تقوي مى ديگر نيز به نام تقويم ماههاى رو مى وجود شرقى داشته كه 13 روز از تقويم امروزين رو مى و متداول در عراق عقبتر است. بر اين پايه، از دهم اكتبر (تشرين اوّل در تقويم متداول رو مى ) سيزده روز كه به عقب برگرديم، به بيست و هفتم ايلول شرقى در تقويم رو مى شرقى خواهيم رسيد. ماه ايلول در تقويم امروزين رو مى ، با ماه سپتامبر برابرى مى كند، «مترجم».

107 زاويه اصطلاحى است كه براى مكانهاى مقدّس، عبادتگاه صوفيان و محلّ قرائت ادعيه و اوراد به كار بردهاند، «مترجم».

108 رحله ابن بطوطه (تحفة النظار)، ص215 109 عباس مكى، نزهة الجليس ومنية الأديب الأنيس، ج1، ص134 110 رحلات عبدالوهاب عزام، قاهر، 1929م. = 1348ه. ق.، ص59 و 60 111 سيد عبدالرزاق حسينى، العراق قديماً و حديثاً، چاپ ششم، ص129 112 عقيدة الشيعه، رونلد سن، بيروت، 1410ه. ق. = 1990م.، ص111 113 «پس از آن كه دشمنان خدا در سال 1216ه. ق. اين صندوق را شكستند، شاه قاجار به سال 1225ه. ق. آن را نوسازى كرد. صالح كلكاوى اين متن را نوشت.» 114 «رسول خدا(صلى الله عليه وآله) فرمود: حسن و حسين سرور جوانان بهشتند و پدرشان از آنان برتر است.» 115 «هر كس بر حسين بگريد يا خويش را گريان نمايد، بهشت براى اوست. خداى و رسولش راست گفتند. سال 1185ه.ق.».

116 «جاى ايستادن آن كه موفق به توفيقات دو سراى بود; محمد حسين خان يزدى پسر محمد تقى. سال 1222ه.ق.» 117 «كار استاد احمد معمار. سال 1296 هق.» 118 «به مباشرت حاج عبدالله پسر قوام و به هزينه حاج محمد صادق، بازرگان شيرازى اصفهانى كه در سال هزار و سيصد هجرى به تكميل بناى سرداب حرم امام حسين(عليه السلام) و آراستن رواقهاى سهگانه شرقى، شمالى و غربى با كاشى پرداخت.» 119 مجلة المجمع العل مى العراقى،دوره ششم، سال 1378 ه.ق.= 1959 م .، ص 49 120 يادآورى مى شود خطهاى جلى، رفيع و تعليق هر كدام انواعى از خط عربى هستند و مقصود از عبارت «داراى تزيين است» نيز آن است كه در آن نسخه نقش و نگارهايى با آب طلا و نقره و يا به ديگر رنگهاى مناسب وجود دارد.

121 وقف شهيدان كربلا، سال 1276 ه.ق.

122 بخشى كه گذشت، متن عربى آن به قلم منيرقاضى است.

123 بقره: 110 و مزمل: 20 «هرگونه نيكى كه براى خويشتن از پيش فرستيد آن را نزد خدا باز خواهيد يافت. خداوند به آنچه مى كنيد بينا است.» 124 بقره: 181 «پس هر كس آن وصيت را بعد از شنيدنش تغيير دهد گناهش تنها بر گردن كسانى است كه آن را تغيير مى دهند.» 125 تذكرة الانساب، احمد بن محمد بن مهنا بن علىّ بن مهنا حسينى، نسخه خطى در كتابخانه آستان قدس رضوى به شماره 657، صص112 107 126 درباره جزئيات نك: مجله «العرفان»، لبنان، دوره 52، شماره 10، ذىالحجه سال 1384ه.ق. = آوريل 1965م. مقاله «چگونه حرم امام سيدالشهدا در كربلا توسعه يافت؟»، ص1058 1055 127 طه: 12، «پاىافزار خويش بيرونآور كه تو در وادى مقدس طُوى هستى.» 128 مؤلف نتوانسته است اين مصراع را بخواند.

129 «به هر آنكه پسِ فراق و جدايى، دلتنگ و دلداده فرزندان مصطفى شده است بگو:

در اينجا حسين مدفون است و آيا مى شود چنين بدر را محاق بپوشاند؟ اينجا از آن روز كه نفسهاى او باز ايستاده، هفت آسمان لرزيده است.

خنجرهاى تيزپيكر او را از هم دريد و شمشيرهاى بران پارههاى تن او را بريد.

خاندان ابوسفيان و گروههاى نفاق چه اندازه حرمت آلالله را شكستند!

بر اين ادعا بودند كه دين همان است كه آنان آوردهاند، در حالى كه خون دين به دست آنان بر زمين ريخته مى شد.

راه را بر برترين آفريدگان بستند تا سدّ راه هر كسى شوند كه آهنگ پيوستن در سر دارد.

آب را بر آنان حرام كردند و قطرهاى آب بر كودكان و خردسالان خاندان رسول روا نداشتند.

چه بسيار شيرخوارگانى كه تشنگى از دلهايشان شعله مى كشيد و نمانده بود كه از آتش عطش بسوزند.

و چه كشتگانى كه بر روى خاك ماندند تا اسبان بر آنها بتازند و مسابقه دهند.

آن روز، بر دل اندوهى گذشت كه آن را به ستوه آورد و توان و تابش نبود.

ما حسين را از ياد ن مى بريم و نيز آنها را كه همانندشان بر اسبهاى پيكار ننشسته است.

ما از ياد ن مى بريم حسينى را كه گرگان عراق براى دريدن پيكر او چنگال تيز كردند.

هرچه براى راهنمايى آنان تلاش كرد در همان گمراهى كه داشتند ماندند و در بيابان سركشى و دشمنى سرگشته شدند.

پاكترين خون بر اين زمين ريخت و اينك پاكترين اشكها نثار او.

بر تو هيچ خرده نيست كه خاك اين سرزمين بهسان عطر ببويى كه اين خاك از هر عطرى براى بوييدن خوشتر است.

خاندانى كه جان خويش نذر آن ساختند كه خيمه دين را برپا بدارند.

اينجا بود كه سپاه دشمن در ميانشان گرفت، چونان كه بر هر دشمن حلقه محاصره تنگ كنند.

سپاهى گران بود كه ستمگرى توانگرشان كرده بود و بدينستمگرى آسمانِ فراخ تنگ شده بود.

آن خاندان با سربلندى و تسليمناپذيرى ايستادند و يقين داشتند كه در برابر تقدير خداوند هيچ بازدارندهاى نيست.

پس در اين سرزمين سر بر خاك نهادند و در آن سراى در بهشت، خوش همديگر را ديدار كنند.

اين درهاى بناى مرقد آنان است كه بدين ماده تاريخش ثبت شده است: اين درها هرگز بر كسى كه بدينسوى آيد وپاسخ دهد بسته نيست نه.» گفتنى است آخرين مصرع اين شعر; يعنى عبارت «ما لَها دُونَ مجيبها اِنْغِلاق» ماده تاريخِ ساخت يا نصب در است كه به حساب ابجد با سال 1385ه.ق. برابرى مى كند. همچنين متن عربى شعر در مصرع دوم بيت پانزدهم افتادگيى دارد كه نگارنده دربارهاش مى گويد: «نتوانستهام آن را بخوانم»، «مترجم».

130 «اينجا آرامگاه فرزند فاطمه است كه ما بر درگاه خداوند از او شفاعت خواهيم.

اينجا هر روز آسمان فرياد بر مى دارد كه هان! اى مسلمانان بشنويد!

هرگاه رستگارى روز جزا را مى جوييد بر در خانه حسين بايستيد و تواضع كنيد.

اينجاست، تنها همين جا كه براى شيعيان او گذرى هموار به سوى سراى جاودانگى است.

و بگوييد سلام بر آن پاكان و پيراستگان از آلودگى كه بر اين خاك جان باختند.

آنان برترين فرزندانى بودند كه مادرى بر دامن مى نشاند و يا دست محبت پدرى بزرگ مى كند.

اينجا جاى خفتن فرزند دختر پيامبر است و ياران او نيز در برش جاى دارند.

اينجاست، هم اينجاست آن گنبدهاى بلند كه سجدهگزاران و ركوعكنندگان بر گِردش طواف كنند.

گنبدهايى كه آسمان آرزو دارد كاش روزى خورشيدى در فلك آن مى بود و مى درخشيد.

گنبدهايى كه بر آن و در آن نور هدايت ماست و يكسره جايگاه نور است.

گنبدهايى كه خداوند تقدير كرده كه بر بلنداى آسمانِ بلند برترى يابد.

اينجا، البته آن روز حسين را به ياد آوردم و اينجاست كه گريه بر گفتهها پيشى مى گيرد.

اينجا، يكى به تيغه شمشير كشته مى شود و يكى به سوزندگى تشنگى جان مى دهد.

يكى كودكش را بر روى سينه گرفته و به تير دشمن گلويش پاره مى شود.

دخترى از يكى از آن جفاكاران فرياد مى خواهد و او در پاسخ آيت مرگ مى خواند.

اينجا، حسين در محرم فريادى برآورد و همه روزگار با او همآوايى كرد.

او فرياد برآورد كه اينجا جاى بارگشودن است و هم اينجا مردان بر خاك افتند و زنان به اسيرى روند.

اين فرياد است كه در گوش همه عصرها طنين افكند و نسلى آن را از نسل ديگر شنوند و بازگويند.

چيزى نمانده است كه آسمان بر او خون بگريد و كوهها از اندوه از هم بگسلند.

اى زايران، اگر بلندى مى جوييد بر درگاه او سر به تواضع فرود آوريد.

و اگر پناهگاهى مى طلبيد اين ماده تاريخ را از ياد نبريد كه: ضريح حسين پناهگاه است.» گفتنى است مصرع پايانى يعنى «ضريح الحسين هو المفزع» ماده تاريخ بنا يا نصب اين در است كه به حساب ابجد با سال 1385ه.ق. برابرى مى كند، «مترجم».

131 «اين حرم قدسى است كه در آن نور حسين مى تابد.

فرشتگان در آن فرود مى آيند و بر آستانه درها به تواضع سر فرود مى آورند.

در خانههايى كه خداوند اجازه فرموده است، به سوى عرش رفعت و بلندى يابد.» 132 «از اقبال خوش و به توفيق و خجستگى، به سوى آن مرقد بشناخته يگانه روانه شدم.» 133 «اى صاحب اين مرقد پاك كه ديده و دل بدو روشن شده است.» 134 عبدالجواد كليدار، تذكرة كربلاء وحائر الحسينى(عليه السلام)، ص242 135 «ايوان مجد و عظمتى كه پناه مردمان، پادشاه مجاهد و فرمانرواى گيتى.

عبدالحميدِ پرهيزگار و همو كه با همه بزرگوارى بر گيتى برترى يافته است.

از خاندان عثمانى كه با شمشيرهاى خود و به قدرت ايمان مرزهاى اسلام را پاس داشتهاند.

حسين(عليه السلام) در سرزمين آنان فرود آمد و به نام او بلندى يافتند و خانههاى ياد خدا در آنجا «كه او شهيد شده بود »بنا كردند.

خداوند آنان را شرف دهد و جايگاهشان والاتر سازد كه بنايى كه ساختهاند از والاترين بناهاست.

تا آنگاه كه در اين خاندان پادشاهِ مقصودِ سخن ما، خلافت را ارث برد.

بر بارگاه والايى بنا ساخت كه عطر خوش محمدى را نشان است.

اين بارگاهى است بهسان بارگاه قدسى كه جلوه سبحان در آن تجلّى كرده است.

اينجا سبط پيامبر(صلى الله عليه وآله) در خاك خفت، به ضربتى كه دست نفرينشدهاى سنان بر او وارد ساخت.

پس او شهيد سرزمين طف شد و مضر و بنىشيبان بر او گريستند و ناليدند.

ما او را ياد مى كنيم و سرشك از ديده فرو مى ريزيم و اين قطرههاى اشك بهسان دانههاى مرواريد بر گونهها جارى مى شود.

صبر در همه جا ستوده است، مگر بر او كه بهسان نهر خونى هماره جارى است.

نك، اين چه خوش ايوانى خوشساخت است كه پايههايش به استوارى نهاده شده است.

ايوان رو به قبر مبارك او ايستاده و آن را مى بينى كه در برابر آن قبر به تواضع دست بر سينه نهاده است.

اينجا از هر انسانى گناهش فرو مى ريزد و حتى بدخواهان را پيمانه پيمانه عطا مى دهند.

ايوان بر آسمان بلند سر برافراشته و به خجستگى عالَم بالا و روحانى سلام مى دهد.

از اينروى «ساخت» اين ايوان را ماده تاريخ نهادم: اى كه با همه نكويىاش عبدالحميد دوم آن را از نو ساخته است.» گفتنى است عبارت «يا حسنة قد شاده عبدالحميد الثانى» به حساب ابجد با 1309 برابرى مى كند.

136 كار استاد احمد جواد شيرازى، سال 1296ه.ق.

137 «الله اكبر! چيست اين رخداد سخت كه كوه و دشت زمين را به لرزه افكنده است!

چيست اين ناله و شيونها كه از سر اندوه برخاسته و گويا شعلههايى است كه خود شعلهها مى افروزد!

اينك قيامت اهل بيت برپا شده و كشتيهاى نجات، كه علم و عمل را در خود جاى داده، شكسته است. سبحانالله! اندوه و حزن اين رخدادِ سخت را بسنده ن مى كند، و اين دل است كه اندوهى سنگين در آن جاى گرفته است.

آيا اين زينب است كه گردنبند او را غارت كردهاند. الله اكبر! اين چه رخداد سخت و تلخ است!

گويا كه او با فاطمه نسبت نداشت و گويا به دينى جز دين خدا گردن نهاده بود!

اگر كه حرمت خيام شكسته و پرده حرمت اين خاندان دريده، اين حجاب خداست كه فرو افتاده است.

چگونه مى توان باور داشت آن كه جبريل خدمتگزارش بود امروز آن نابكار تبهكار دربارهاش حكم مى راند!

اگر در سرزمين بطحا آن ام مى كه مى بايست، قيام مى كرد و فرياد بر مى آورد، آنگاه مى ديدى كه چگونه آن كجى كه در خلق افتاده است راست مى شد و رخت بر مى بست.

اى اميه، لختى درنگ كه خداوند آنچه را انجام دادهايد انتقام خواهد ستاند; پس مباد اين مهلتها فريبتان دهد!

آن روز آنها كه از فرجام كارهبى خبرند دريابند كه كدام گروه پيروز و كدام گروه خوار و زبون است.» 138 «آن را مى ستايم كه اين سقاخانه را ساخت و براى رهگذران آبخورگاهى آراست.

او كسى نيست مگر احمد آن پيشواى بزرگوار كه نسل در پى نسل، او را سپاس گويند.

او در روز عاشورا مرقد ام مى را زيارت كرد كه فرزند ساقى كوثر و چه نكو فرزندى است.

كسى كه مادرش پاره تن پيامبر است و در دو سراى او را همانند نيست.

و جدّش جان جهان هستى است كه جبريل روحالأمين به ديدار او شرف يافته است.

زايران حاضر، گروه گروه به مرقد او مى آيند و آنجا پناه مى جويند.

آن نيكوكار حوضى از شكر براى اين زايران فراهم نهاد كه آب آن به طعم كافور و زنجبيل است.

حوضى است كه خود كوثر است و بهسان ريزش اشكهاى من در جوشش است.

اما آن آب گوارايى شيرين است و اين سرشكبى است شور و بدطعم كه نتوان خورد.

اين سرشك را اندوه و انديشهام از جانم برآورده و ناله و فريادم از ديدگانم سرازير ساخته است.

آن حوض آب گوارا، گويا چشمه آب حيات است كه خضر پس از ساليانى دراز بدان دست يافته است.

آبى است گوارا كه حكايت شفا باز مى گويد و چنين نيز هست كه بيماران شفا يافتهاند.

چه بسيار كسانى كه بدان آبخورگاه در مى آيند و از آن بيرون مى آيند، در حالى كه عطش و تشنگى آنان فرو نشسته است.

بهسان شهدى است در ميان صحن، خوشطعم است و به تم مى بلكه هر قطره آن نيل است.

آن آب شيرين بر هر گلويى كه تر كرده نشسته است و خبر وصف آن در رى و اردبيل گسترده است.

آن مرد براى اين آب وقفى معين ساخت و در اين كار مزد و پاداش فراوان از آنِ خود ساخت.

چون تاريخ آن نگاشته شده به تواضع احساس شرم كرد: حوض كوثر و سلسبيل روزى او باد!» گفتنى است كه «للأحمد الحوض مع السلسبيل» ماده تاريخ است كه به حساب ابجد با 1261 برابرى مى كند.

139 «سلسبيلى است كه ماده تاريخش در اين مصراع آمده است: آب بنوش و حسين را فراموش مكن.» 140 «نگارنده توانسته است در سال 1393ه.ق. همراه با سيد عادل فرزند سيد عبدالصالح آل طعمه توليت حرم مطهر امام حسين(عليه السلام) افتخار راه يافتن به بام حرم را به دست آورد و كتيبههاى گنبد را بخواند.

141 تذهيب گنبد حرم امام حسين(عليه السلام) در دوران سلطان ناصرالدين شاه قاجار انجام گرفت. اين متن را محمدحسين مشهور به مشهدى نوشت. سال 1273ه.ق.

142 «به يارى خداوند تعالى، پادشاه بزرگ، خاقان دادگستر، شاهنشاهِ شاهزاده، ناصرالدين شاه قاجار كه خداوند پادشاهى او را پايدار بدارد به افتخار تعمير اين گنبد مبارك شريف منوّر نايل آمد.» 143 «سپس آن قبه را اويس بن حسن جلايرى پس از صحن ساخت.

آن هنگام كه با لشكر خود از مقرّ خويش آهنگ بغداد كرد تا بنده خود را بكشد.

يعنى همان مرجان كه تمرد كرده بود. آن هنگام كه سپاه اويس به بغداد درآمدند.

كسانى كه از مرجان حمايت و دفاع مى كردند او را واگذاشتند و درنتيجه وى براى شفاعت به حسين پناه آورد.

سپس مسجد و مناره را ساخت و آن مسجد و مناره به آن فرمانروا نسبت يافت.

اين بنا در سال هفتصد و شصت و هفت انجام گرفت.

پس از ساخته شدن آن، اويس از بنده خود كه به فرزند مصطفى پناه برده بود درگذشت.» 144 بحار الأنوار، ج18، ص757 145 «سپس ظاهر گلدسته عبد به ويرانى گراييد و نيازمند نوسازى شد.

پس شاه طهماسب دست يارى داد و با اموال او آن را بهگونهاى درخور تعمير كردند.

بر اين تجديد بنا در ميان عرب و فارس ماده تاريخ نهادند: وانگشت يار به معنى «خنصرالاحب» است.» گفتنى است عبارت «وانگشت يار» و «خنصر الاحب» هر يك به تنهايى در حساب ابجد با عدد 982 برابرى مى كند كه سال نوسازى گلدسته را نشان مى دهد.

146 وهدمت منارة العبد فلم يبق لها من أثر ولا عَلَم بقولهم بأن عظمها وهن في الأربع والخمسين من هذا الزمن بلى تبقى محكم الأساس شمال مَن يمضي إلىَ العبّاس متصلا مع الجدار الغربي في باب صحن السبط أو في القرب 147 بنده «آل الجلائر»; «مرجان» آن هنگام كه فرمانروايى را در دست گرفت.

در بغداد مسجدى در كنار بازار ساخت.

و در حرم امام حسين(عليه السلام) نيز به انگيزه دوستى با او بلندترين گلدسته را ساخت.

در اين سه بيت «آل الجلائر» و «مرجان» ماده تاريخ زمان ويران شدن گلدسته را نشان مى دهد.

148 «خداى را سوگند در ويرانى آن دين و تقوا را خسارت رسيد.

و بنده بر اين ويرانى ماده تاريخ نهاد: گريانيم. آزادمرد را اشارهاى بسنده است.» گفتنى است در اين ابيات عبارت «ناحبا الحرّ تكفيه الأشارة» به حساب ابجد با عدد 1354 برابرى مى كند.

149 «منارةالعبد در حرم امام حسين(عليه السلام) كه بنايش را «انگشت يار» ماده تاريخ است.

و براى ويرانى آن هم اين ماده تاريخ را اعلام مى كنم: جز پناه بردن از سر ناچارى نيامده است.» گفتنى است ماده تاريخ «انگشت يار» در حساب ابجد با عدد 982 و ماده تاريخ «ما جاء الا لجأ الاضطرار» با عدد 1354 برابرى مى كند.

150 مجله «رسالة الشرق»، محل نشر: كربلا، سال اول، شماره دوم، رجب 1373ه.ق.، ص44 151 «اى سالار شهيدان، مرا بسنده است كه در برابر دست هجوم روزگار تو يقينم را نجات دهى.

آن هنگام كه روزگار با رخدادهاى تلخش چهره درهم كشد، بر آستانه بلند تو امان خويش مى يابم.

اينك آهنگ تو كردهام و پناه مى جويم تا در پرتو لطف تو به همه آرزوهايم برسم.

پس مرا تهيدست باز مگردان كه تو خود دريايى هستى كه جوىهاى عطا دهى و بخشش آن از هر كرانه لبريز است.» 152 «اى بارگاه قدسى كه در آن امان خاور و باختر است.

از همه افتخارها همين بس كه تو خود جاى فرود جبريل روحالأمين باشى.

تو را درِ بخشايش و فرو ريختن گناهان است و اين باب خداوند حق مبين است.

چون به سر حسين نسبتش دادهاند، پيشانىها در برابر آن خاك ساييده شد.» 153 «اى سرور شهيدان، فرشتگان آسمان تهليلگويان بر آستانه تو گرد آمدهاند.

و در آنجا شاهانِ زمين به رغبت زانوى فرمانبرى بر زمين نهادهاند و همه آهنگ بابالرجا دارند.» 154 «ايوانى است بلند كه به نور نبوت و امامت مى درخشد.

و پناهگاهى است كه مسلمانان تا روز قيامت بدان پناه جويند.

در گذر روزگاران هماره پابرجاست و سرچشمه سرشار دلاورى و شهامت است.

فرشتگان در آن پهلو به پهلوى همديگر مى زنند و آنان را همين بابالكرامه بسنده است.» 155 پس از بسمالله الرحمن الرحيم، احزاب: 23 «از ميان مؤمنان، مردانىاند كه به آنچه با خدا عهد بستند صادقانه وفا كردند. برخى از آنان به شهادت رسيدند و برخى از آنها در همين انتظارند و هيچ عقيده خود را ديگرگون نكردند.» 156 احزاب: 33 «خدا فقط مى خواهد آلودگى را از شما خاندان پيامبر دور كند و شما را پاك و پاكيزه گرداند.» 157 «به روزگار توليت سيد عبدالصالح در روز پنجشنبه 8 شعبان 1385ه.ق. اين در ساخته شد.» 158 الرحمن: 6 1 «خداى رحمان قرآن را ياد داد. انسان را آفريد، به او بيان آموخت. خورشيد و ماه بر حسابى روانند و بوته و درخت چهرهسايانند.» 159 نور: 35 «خدا نور آسمانها و زمين است. حكايت نور او چون چراغدانى است كه در آن چراغ و آن چراغ در شيشهاى است. آن شيشه گويى اخترى درخشان است كه از درخت خجسته زيتونى افروخته مى شود.» 160 رعد: 22 «و كسانى كه براى طلب خشنودى پروردگارشان شكيبايى كردند و نماز برپا داشتند و از آنچه روزيشان داديم نهان و آشكار انفاق كردند و بدى را با نيكى مى زدايند، ايشان راست فرجام خويش سراى باقى.» 161 احزاب: 33 «خدا فقط مى خواهد آلودگى را از شما خاندان پيامبر بزدايد و شما را پاك و پاكيزه گرداند.» 162 آل عمران: 61 «پس هر كه در اينباره پس از دانشى كه تو را حاصل آمده با تو محاجّه كند بگو: «بياييد پسرانمان و پسرانتان و زنانمان و زنانتان و ما خويشان نزديك و شما خويشان نزديك خود را فرا خوانيم; سپس مباهله كنيم و لعنت خدا را بر دروغگويان قرار دهيم.» 163 آل عمران: «169 هرگز كسانى را كه در راه خدا كشته شدهاند مرده مپندار، بلكه زندهاند كه نزد پروردگارشان روزى داده مى شوند.» 164 «مردمانى كه چون مهاجمان برخى نيزه مى انداختند و برخى بر اسبان مى تاختند براى دور كردن بلا فراخوانده شدند.

قلبهاى خويش را بر روى زره پوشيدند و در جان باختن بر همديگر پيشى جستند.

حسين را يارى دادند كه چه دلاور مردانى بودند! زندگى اين سراى فروختند و جامه سندس بهشت بر تنشان آراسته شد.» 165 احزاب: 23 «از ميان مؤمنان مردانىاند كه به آنچه با خدا عهد بستند صادقانه وفا كردند. برخى از آنان به شهادت رسيدند و برخى از آنها در همين انتظارند و هيچ عقيده خود را ديگرگون نكردند.» 166 فصّلت: 30 «در حقيقت كسانى كه گفتند پروردگار ما خداست، سپس ايستادگى كردند، فرشتگان بر آنان فرود مى آيند و مى گويند: هان! بيم مداريد و غمين مباشيد و به بهشتى كه وعده يافته بوديد شاد باشيد.» 167 عنكبوت: 69 «و كسانى كه در راه ما كوشيدهاند به يقين راههاى خود را بر آنان مى نماييم و در حقيقت خداوند با نيكوكاران است.» 168 ق: 4 2 «بلكه از اينكه هشداردهندهاى از خودشان برايشان آمد در شگفت شدند و كافران گفتند: اين چيزى شگفت است. آيا چون مرديم و خاك شديم زنده شويم؟ اين بازگشتى بعيد است. قطعاً دانستهايم كه زمين چه مقدار از اجسادشان فرو مى كاهد و پيش ما كتاب ضبطكنندهاى است.» 169 نور: 36 و 37 «در خانههايى كه خدا رخصت داده كه قدر و منزلت آنها رفعت يابد و نامش در آنها ياد شود. در آن خانهها هر پگاه و شامگاه او را نيايش كنند مردانى كه نه تجارتى آنان را از ياد خدا و برپاى داشتن نماز و دادن زكات به خود مشغول مى دارد و نه داد و ستدى، بلكه از آن روزى كه دلها و ديدهها در آن زير و رو مى شود مى هراسند.» 170 «اى كه مضجع امام هدايت را زيارت كنى، به پناه او درآى كه او شير بيشه پيكار است.

اين درى از درهاى تقواست كه بر اين پايه نهاده شده و قافلههاى زايران از آن مى گذرند.

هر كس به حاجتخواهى اينجا آيد به يقين از صاحب آن، خواسته خويش بستاند.

آن سبط رسول خدا(عليه السلام) همچنان با اهداف خود اردوى صالحان و درستكاران را به سوى مجد و عظمت راه مى نماياند و راه مى برد.

اى كه آهنگ باب نجات آفريدگان دارى، بدين كوى دل سپار كه دژى استوار است.

امروز بابالسلام را ماده تاريخ مى گذارم: «بدان درآييد كه امان و رستگارى يابيد.» گفتنى است عبارت «به أن ادخلوها تفلحوا آمنين» ماده تاريخ است كه به حساب ابجد عدد 1392 را مى نماياند.

171 زمر: 73 «و كسانى كه از پروردگارشان پروا داشتهاند، گروه گروه به سوى بهشت سوق داده شوند تا چون بدان رسند و درهاى آن به رويشان گشوده شود و نگهبانان آن به ايشان گويند: سلام بر شما، خوش آمديد، در آن درآييد و جاودانه بمانيد.» 172 سوره تين: «سوگند به دو كوه تين و زيتون و سوگند به طور سينا و اين شهر امن، كه به راستى انسان را در نيكوترين اعتدال آفريديم، سپس او را به پستترين مراتب پستى بازگردانيديم، مگر كسانى را كه گرويده و كارهاى شايسته كردهاند كه پاداشىبى منت خواهند داشت. پس چه چيز تو را بعد از اين به تكذيب جزا و مى دارد؟ آيا خدا نيكوترين داوران نيست؟» 173 شعراء: 192 «اين فروفرستاده پروردگار جهانيان است.» 174 شعراء: 195 193 «كه روحالأمين آن را بر دلت نازل كرد تا از جمله هشداردهندگان باشى كه به زبان عربىِ ناب هشدار دهى.» 175 ذاريات: 19 17 ، «و از شب اندكى را مى غنودند و در سحرگاهان از خدا طلب آمرزش مى كردند و در اموالشان براى سائل ومحروم حقى معيّن بود.» 176 احزاب: 23 «از ميان مؤمنان مردانىاند كه به آنچه با خدا عهد بستند صادقانه وفا كردند. برخى از آنان به شهادت رسيدند و برخى از آنها در همين انتظارند و هيچ عقيده خود ديگرگون نكردند.» 177 فتح: 4 1 ، «به نام خداوند رحمتگر مهربان. ما تو را پيروزى بخشيديم، چه پيروزى درخشانى! تا خداوند از گناه گذشته وآينده تو درگذرد و نعمت خود را بر تو تمام گرداند و تو را به راهى راست هدايت كند و تو را به نصرتى ارجمند يارى رساند. اوست آن كه در دلهاى مؤمنان آرامش را فرو فرستاد تا ايمانى را بر ايمان خود بيفزايند.» 178 اسراء: 80 «و بگو: پروردگارا! مرا در هر كارى درون شدى درست و برون شدى درست ده و از جانب خود برايم تسلّطى يارىبخش قرار ده.» 179 نور: 36 و 37 «در خانههايى كه خدا رخصت داده كه قدر و منزلت آنها رفعت يابد و نامش در آنها ياد شود. در آن خانهها هر پگاه و هر شامگاه او را نيايش كنند. مردانى كه نه تجارتى آنان را از ياد خد... باز مى دارد و نه داد و ستدى.» 180 ابوالحسن على بن محمد ماوردى، الأحكام السلطانيه و الولايات الدينيه، ص 96و97 181 يوسف بن اسماعيل نبهانى، الشرف المؤيد لآل محمد، ص44 182 ابن طقطقى، غاية الاختصار في البيوتات العلوية المحفوظه من الغبار، چاپ ص150 183 سيد جعفر اعرجى كاظ مى ، مناهل الضرب في انساب العرب، نسخه خطى 184 عبد الرزاق بن فوطى، تلخيص مجمع الآداب، چاپ دمشق، ج1، ص570 185 سيد محسن امين عاملى، اعيان الشيعه، ج12، ص305 186 ميرزا حسين نورى، مستدرك الوسائل، ج3 ص482 187 ابن بطوطه طنجى، تحفة النظار (رحله ابن بطوطه)، ص118 188 مجالى اللطف بأرض الطف، ص72 189 674 ه. ق، بغداد، 1934 م، ج9، ص78 190 اعيان الشيعه، ج6، ص377 191 ابن طقطقى، غاية الإختصار، ص128 192 مناهل الضرب، ص562 193 ابراهيم شمس الدين قزوينى، البيوتات العلويه فى كربلاء، ج1 ص13 194 عبد الرزاق كمونه موارد الاتحاف فى نقباء الاشرف، ج1 ص151 195 ناگفته نماند ميان اين سخن با آنچه در رديف 19 گذشت تعارضى به نظر مى رسد. چه، اگر سيد تاج الدين و سيد شرف الدين هر دو فرزندان كمال الدين طعمه باشند، ن مى توان گفت يكى پس از وفات پدرش به سال 845 ه. ق. و ديگرى پس از وفات پدرش به سال 943 ه. ق. عهده دار نقابت شده است، «مترجم».

196 عبدالحسين كليددار، بغية النبلاء في تاريخ كربلاء، ص136 197 همان، ص111 198 اعيان الشيعه، ج42، ص38 199 مدينة الحسين، ج4، ص201 200 موارد الاتحاف، ج1 ص152 201 عباس عزاوى، تاريخ العراق بين الاحتلالين، ج4 ص107 202 محمد سماوى، مجالىاللطف بأرض الطف، ص72 203 موارد الاتحاف، ج1، ص153 204 موارد الاتحاف، ج1، ص153 205 موارد الاتحاف، ج1، ص153 206 موارد الاتحاف، ج1، ص153 207 موارد الإتحاف، ج1، ص154 208 مورد الاتحاف، ج1، ص154 209 تاريخ طبرى، چاپ ليدن، ج10، ص118 210 سيد بن طاووس، فرحة الغرىّ، ص40 211 عماد عبدالسلام رؤوف، الأسرالحاكمة و رجال الادارة و القضاء فيالعراق، ص363 212 ابن بطوطه، تحفة النظار، ص111 213 مجله «الاقلام» سال چهارم، مجله دهم، ص124، مقاله «كربلا فيالعهد المغولي الإيلخاني» به قلم سيد عادل عبدالصالح كليددار.

214 مقصود سده سيزدهم هجرى قمرى است، «مترجم».

215 عبدالسلام رؤوف، الأسرالحاكمه ورجال الإدارة والقضاء فيالعراق، ص364 216 مدينة الحسين، ج1، ص76 217 «اين آرامگاه مرحوم مسعود، راهىِ جوار رحمت و رضوان خداوند، شمسالدين فرزند ناصرالدين، فرزند عبدالله، فرزند حمود است.» 218 براى خوانندگان گر مى پوشيده نماند كه ما واژه «توليت» را جايگزين «سادن» و «خازن» قرار دادهايم،«مترجم».

219 مجلّة الرائد، نشر در كربلا، 1968 م. سال اول، شماره اول، ص59، مقالهاى از نگارنده با نام «شعراء منسيون»; الشيخعباس الكربلائي.