شرح و تفسير دعای مكارم الاخلاق
(جلد ۱)

محقق دانشمند مرحوم حجت الاسلام و المسلمين آقاى محمد تقى فلسفى

- فهرست -


مقدمه
قطعه اول دعاى مكارم الاخلاق كه شرح و تفسير آن در بخش اول اين كتاب به چاپ رسيده است .
1 - اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ بَلِّغْ بِإِيمَانِى أَكْمَلَ الْإِيمَانِ
2 - اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ بَلِّغْ بِإِيمَانِى أَكْمَلَ الْإِيمَانِ
3- بَلِّغْ بِإِيمَانِى أَكْمَلَ الْإِيمَانِ وَ اجْعَلْ يَقِينِى أَفْضَلَ الْيَقِينِ،
4- وَ انْتَهِ بِنِيَّتِى إِلَى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ
5 - وَ انْتَهِ بِنِيَّتِى إِلَى أَحْسَنِ النِّيَّاتِ وَ بِعَمَلِى إِلَى أَحْسَنِ الْأَعْمَالِ
6- اللَّهُمَّ وَفِّرْ بِلُطْفِكَ نِيَّتِى ، وَ صَحِّحْ بِمَا عِنْدَكَ يَقِينِى ، وَ اسْتَصْلِحْ بِقُدْرَتِكَ مَا فَسَدَ مِنِّى .
7- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اكْفِنِى مَا يَشْغَلُنِى الِاهْتِمَامُ بِهِ، وَ اسْتَعْمِلْنِى بِمَا تَسْأَلُنِى غَداً عَنْهُ، وَ اسْتَفْرِغْ أَيَّامِى فِيمَا خَلَقْتَنِى لَهُ
8- وَ أَغْنِنِى وَ أَوْسِعْ عَلَيَّ فِي رِزْقِكَ، وَ لَا تَفْتِنِّي بِالنَّظَرِ
9- وَ أَعِزَّنِى وَ لَا تَبْتَلِيَنِّى بِالْكِبْرِ
10- وَ أَعِزَّنِى وَ لَا تَبْتَلِيَنِّى بِالْكِبْرِ، وَ عَبِّدْنِى لَكَ وَ لَا تُفْسِدْ عِبَادَتِى بِالْعُجْبِ
11- وَ أَجْرِ لِلنَّاسِ عَلَى يَدِيَ الْخَيْرَ وَ لَا تَمْحَقْهُ بِالْمَنِّ
12- وَ هَبْ لِى مَعَالِيَ الْأَخْلَاقِ، وَ اعْصِمْنِي مِنَ الْفَخْرِ.
13- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ لَا تَرْفَعْنِى فِى النَّاسِ دَرَجَةً إِلَّا حَطَطْتَنِى عِنْدَ نَفْسِى مِثْلَهَا
14- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ مَتِّعْنِى بِهُدًى صَالِحٍ لَا أَسْتَبْدِلُ بِهِ
15- وَ طَرِيقَةِ حَقٍّ لَا أَزِيغُ عَنْهَا، و
16- وَ نِيَّةِ رُشْدٍ لَا أَشُكُّ فِيهَا
17- وَ عَمِّرْنِى مَا كَانَ عُمُرِى بِذْلَةً فِى طَاعَتِكَ، فَإِذَا كَانَ عُمُرِى مَرْتَعاً لِلشَّيْطَانِفَاقْبِضْنِى إِلَيْكَ قَبْلَ أَنْ يَسْبِقَ مَقْتُكَ إِلَيَّ، أَوْ يَسْتَحْكِمَ غَضَبُكَ عَلَيَّ.
18- اللَّهُمَّ لَا تَدَعْ خَصْلَةً تُعَابُ مِنِّى إِلَّا أَصْلَحْتَهَا، وَ لَا عَائِبَةً أُوَنَّبُ بِهَا إِلَّا حَسَّنْتَهَا،وَ لَا أُكْرُومَةً فِيَّ نَاقِصَةً إِلَّا أَتْمَمْتَهَا.
19- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ أَبْدِلْنِى مِنْ بِغْضَةِ أَهْلِ الشَّنَآنِ الْمَحَبَّةَ
20- وَ مِنْ حَسَدِ أَهْلِ الْبَغْيِ الْمَوَدَّةَ، وَ مِنْ ظِنَّةِ أَهْلِ الصَّلَاحِ الثِّقَةَ
21- وَ مِنْ عَدَاوَةِ الْأَدْنَيْنَ الْوَلَايَةَ، وَ مِنْ عُقُوقِ ذَوِى الْأَرْحَامِ الْمَبَرَّةَ، وَ مِنْ خِذْلَانِ الْأَقْرَبِينَالنُّصْرَةَ
22- وَ مِنْ حُبِّ الْمُدَارِينَ تَصْحِيحَ الْمِقَةِ، وَ مِنْ رَدِّ الْمُلَابِسِينَ كَرَمَ الْعِشْرَةِ، وَ مِنْ مَرَارَةِخَوْفِ الظَّالِمِينَ حَلَاوَةَ الْأَمَنَةِ.
23- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ اجْعَلْ لِى يَداً عَلَى مَنْ ظَلَمَنِى ، وَ لِسَاناً عَلَى مَنْخَاصَمَنِى ، وَ ظَفَراً بِمَنْ عَانَدَنِى
24- وَ هَبْ لِى مَكْراً عَلَى مَنْ كَايَدَنِى ، وَ قُدْرَةً عَلَى مَنِ اضْطَهَدَنِى
25- وَ تَكْذِيباً لِمَنْ قَصَبَنِى ، وَ سَلَامَةً مِمَّنْ تَوَعَّدَنِى
26- وَ وَفِّقْنِى لِطَاعَةِ مَنْ سَدَّدَنِى ، وَ مُتَابَعَةِ مَنْ أَرْشَدَنِى .
27- اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ، وَ سَدِّدْنِى لِأَنْ أُعَارِضَ مَنْ غَشَّنِى بِالنُّصْحِ
28- وَ أَجْزِيَ مَنْ هَجَرَنِي بِالْبِرِّ،
29- وَ أُثِيبَ مَنْ حَرَمَنِى بِالْبَذْلِ، وَ أُكَافِيَ مَنْ قَطَعَنِي بِالصِّلَةِ.
30-وَ أُخَالِفَ مَنِ اغْتَابَنِى إِلَى حُسْنِ الذِّكْرِ